الصفحه ٦٥ : والشهداء ، ولو أردت حصرها لطال الشرح (٩٤).
[ثمّ] : حرف عطف يفيد الترتيب مع التراخي (أي : المهملة) ،
يقال
الصفحه ٦٧ : وقتلهم ، وتوقىّ علي الفتنة ، فتريث
، فغضبت عائشة وقام معها جمع كبير في مقدمتهم طلحة والزبير وقاتلوا عليا
الصفحه ٨٠ : جهل ولم يطرّ شاربه فأدخلته دار الندوة مع الكهول ، أدرك
الإسلام ، وكان يقال
الصفحه ٨١ : لهم والعمل على إيذائهم ، حتى كانت وقعة بدر الكبرى ،
فشهدها مع المشركين ، فكان من قتلاها : (انظر
الصفحه ٨٤ : لا أنهم أمنع حيّ من العرب لما أقرّتهم العرب على هذا العزّ والإمارة
مع نخوة العرب في إبائها ، كما أجلى
الصفحه ٨٨ : معه
غبشان الملكاني ، فيقال إن قصيا سقى المحترش الخمر وخدعه حتى اشترى البيت منه بدنّ
(٥٢) خمر ، وأشهد
الصفحه ٩٠ : ذلك
الدم ، وتابعه من كان معه ، فسموا لعقة الدم ، ثم اصطلحوا على أن تكون لبني عبد
مناف السقاية والرفادة
الصفحه ٩٢ :
بن أبي طلحة عبد الله : القرشي العبدري ، من بني عبد الدار ، صحابي ، كان حاجب
البيت الحرام : أسلم مع
الصفحه ٩٤ : ، حملت إلى عثمان من بادية السماوة فتزوجها وأقامت
معه في المدينة. ولما كان بدء الثورة عليه نصحته باستصلاح
الصفحه ٩٧ : ء شديد ، حتى أهمدتهم الحمّى
فما كان يصلّي مع رسول الله صلىاللهعليهوسلم إلّا اليسير منهم ، فدعا لهم
الصفحه ١٠٢ : !
فتزيّا بزيّ
النساء ، معها ، فلما خرج النساء من عندها دخل الفيطوان عليها ، فشدّ عليه مالك بن
العجلان
الصفحه ١٠٤ : ، فعندها تفرّقوا
في عالية المدينة وسافلتها ، فكان منهم من جاء إلى القرى العامرة ، فأقام مع أهلها
قاهرا لهم
الصفحه ١١٠ : الماء من الأرض ، وفي الشهر
الثاني في اليوم السابع والعشرين منه جفّت الأرض. وخرج نوح ومن معه من السفينة
الصفحه ١١١ : هو ومن خرج معه من السفينة إليها لطلب الدّفء ، فأقاموا بها ، وتناسلوا فيها
، وكثروا من بعد نوح
الصفحه ١١٢ : إلى موضعه الآن مخافة أن
يهدم عليه سور المدينة ، لأنه كان يجري معه.
__________________
(١٣٠) النبط