الصفحه ١٠٠ : اليهود بيثرب ، نكثوا عهدهم مع النبي صلىاللهعليهوسلم
بعد أن حالفوه وحاولوا اغتياله ، حاصرهم في معقلهم
الصفحه ٩٥ : اركبا؟ (٧٢)
كان في فتيان
حصن بن ضمضم
لك الويل ما
يجري الخباء المحجّبا (٧٣
الصفحه ٤٨ : توفي النبي صلىاللهعليهوسلم
تولى الإنفاق عليها أبو بكر ثم عمر ، وماتت في خلافة عمر بالمدينة سنة ١٦ ه
الصفحه ١٠٥ : يوما وقال : وعاء ملىء علما ، وولي بعد وفاة النبي صلىاللهعليهوسلم
بيت مال المسلمين في الكوفة ، ثم قدم
الصفحه ٤٣ : ، ويقضي بين الناس حيث أدركه الخصوم ، وكتب إلى عماله : إذا كتبتم
لي فابدأوا بأنفسكم ، وروى الزهري : كان عمر
الصفحه ٥٦ : ) عليهالسلام ، فملكها وعمّرها ، وأعاد أهلها إليها.
وقيل : بل الذي
ردّهم إليها بختنصر بعد أربعين سنة فعمّروها
الصفحه ٩١ : ءة دما وغمسوا فيها أيديهم ومسحوا بها الكعبة
، فسموا الأحلاف ولعقة الدم ، ولم يل الخلافة منهم غير عمر بن
الصفحه ٥١ : ء ، فتربى في قصر أبيها ، بدأ رسالته في سن الأربعين بعد أن لجأ
إلى برية سينا فأرسله الله لينقذ بني إسرائيل من
الصفحه ٤٩ : العبيد وهو فرسه ، كان بدويا قحا ، لم يسكن مكة ولا المدينة ،
وإذا حضر الغزو مع النبي صلىاللهعليهوسلم
لم
الصفحه ١٠٨ : مسجد النبي صلىاللهعليهوسلم فقال ابن عمر :
كان بناء
المسجد على عهد رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤٢ : ، وله السّفارة فيهم ، ينافر عنهم ،
وينذر من أرادوا إنذاره ، وهو أحد العمرين اللذين كان النبي
الصفحه ١٠٦ : )
، وذلك لأن نوفل بن حارث وكان من أشد قريش ، رأى طلحة وقد أسلم خارجا مع أبي بكر
الصديق من عند النبي
الصفحه ٨٠ : صلىاللهعليهوسلم صدقات قومه فثبت إلى
زمن عمر ، وكفّ بصره في آخر عمره ، وتوفي في أيام معاوية ، كان فصيحا شاعرا ، فيه
الصفحه ٩٢ : العزّى بن
عثمان بن عبد الدار (٦٣)! وكان النبي صلىاللهعليهوسلم ، أخذ المفاتيح منه عام الفتح ، فأنزلت
الصفحه ٢٠ : في الإسم المعظم.
(٨٧) جزء في الصلاة
على النبي صلىاللهعليهوسلم.
(٨٨) من عاش من
الصحابة مائة