الصفحه ٥٠٦ : وهامة هذا العالم
خبره (والشاهد فيه) همز عالم وذلك من قبل أن الألف في العالم تأسيس لا يجوز معها
إلا مثل
الصفحه ٥٠٧ : مكسورة لا مفتوحة وذلك
لأن مشتاق أصله مشتوق بكسر الواو قلبت الواو ألفا لتحركها وانفتاح ما قبلها فلما
اضطر
الصفحه ٥٠٨ : وربيك لا أفعل ، وتسريت وتظنيت ، ولم يتسن ، وتقضى البازي. وقوله :
__________________
(١) لم يسم أحد
الصفحه ٥١١ :
وقوله :
قد مرّ يومان
وهذا الثالي
وأنت
بالهجران لا تبالي (١)
الواو
الصفحه ٥١٥ :
لم تقلب همزة لئلا يلتبس بفعال من التهنئة. وليست هذه الهاء هاء السكت كما قيل
لأنها لا تكون في الدرج
الصفحه ٥٢١ : ء والأفعال زائدة أو
منقلبة عن الواو والياء لا أصلا ، وهي في الحروف أصل ليس إلا لكونها جوامد غير
متصرف فيها
الصفحه ٥٢٥ :
الفصل الثاني : الواو والياء عينين
لا تخلوان من
أن تعلا أو تحذفا أو تسلما. فالإعلال في قال وخاف
الصفحه ٥٢٩ : فعله وفيه نظر لأن كان لا تقع زائدة أولا بل إذا وقعت
حشوا كما في قوله. على كان المسومة العراب. وحتى
الصفحه ٥٣٣ : ء في وحدانه مدات لا أصل لهن في
الحركة.
إعلال فعلى :
وفعلى من الياء
إذا كانت إسما قلبت ياؤها واوا
الصفحه ٥٣٤ : والجباوة أو
إسكانهما كيغزو ويرمي وهذا الغازي وراميك. وحذفهما في نحو لا ترم ولا تغز واغز
وارم وفي يد ودم
الصفحه ٥٣٩ :
ونحوه :
ما أنس لا
أنساه آخر عيشتي
ما لاح
بالمعزاء ريع سراب
الصفحه ٥٤٣ : التخلص من
أيدي الملك والتحير في ذلك ، وضرب لذلك مثلا بخرق الحمامة وتحيرها في التمهيد
لبيضها فانها لا تتخذ
الصفحه ٥٤٥ : يكونا في حكم
الإنفصال نحو اقتتل لأن تاء الإفتعال لا يلزمها وقوع تاء بعدها فهي شبيهة بتاء
تلك. وما هو
الصفحه ٥٤٨ : ء والميم شفوية أو شفهية ، وحروف المد
واللين جوفاء.
لا بد من تقريب حرفي الإدغام :
وإذا ريم ادغام
الحرف
الصفحه ٥٥٦ : أن لا تقلب. قال : وإذا كانت التاء متحركة وبعدها هذه الحروف ساكنة لم
يكن إدغام يريد نحو : استطعم