الصفحه ٢٢٧ :
السَّماواتِ
لا تُغْنِي شَفاعَتُهُمْ شَيْئاً).
وتقول كم غيره
لك ، وكم مثله لك ، وكم خيرا منه لك
الصفحه ٢٢٩ : حنظلتان. وخص العجوز
لأنها لا تستعمل الطيب ولا تتزين للرجال فلا يكون في جرابها الطيب وانما تدخر
الحنظل
الصفحه ٢٣٩ : مبتدأ. ومحطوطة الأعكام
خبر. واليهم يتعلق بالخبر. (والشاهد فيه) ان المؤنث الذي لا تاء فيه مما هو معتل
الصفحه ٢٤١ : فواعل وفعّل نحو ضوارب ونوّم ويستوي في ذلك ما فيه التاء وما لا تاء فيه
كحائض وحاسر.
جمع ما رابعه ألف
الصفحه ٢٥٥ :
عمرو يقول أحيّ ومن قال أسيود قال أحيو.
مصير تاء التأنيث في التصغير :
وتاء التأنيث
لا تخلو من
الصفحه ٢٧٣ : ، ومنه ما لا يعرف إلّا بالسماع. فالقياسي طريق
معرفته أن ينظر إلى نظيره من الصحيح : فإن انفتح ما قبل آخره
الصفحه ٢٧٤ : .
__________________
(١) البيت لمرة بن محكان
التميمي من شعراء الحماسة. وتمامه «لا يبصر الكلب من ظلمائها الطنبا».
اللغة الاندية
الصفحه ٢٧٧ : الحب أن لا يجد الشفاء من حبها.
(٣) البيت لأمية بن
أبي الصلت.
اللغة الممسى الإمساء. والمصبح الإصباح
الصفحه ٢٧٨ : الحرورية وقبله :
يا رب ان أخطأت أو نسيت
فأنت لا تنسى ولا تموت
الاعراب إن
الصفحه ٢٨٣ : إكرام عمرو أخاه غدا.
ولا يتقدم عليه
معموله فلا يقال زيدا ضربك خير له ، كما لا يقال زيدا إن تضرب خير له
الصفحه ٢٨٦ : الهول وإذا قامت الحرب لا يستتر في البيت ويقعد مع
النساء بل يحارب.
(٢) تمامه. إذا عدموا زادا فانك عاقر
الصفحه ٢٩٨ : عمرو ولا زيد أفضل.
وكذلك مؤنثه
وتثنيتهما وجمعهما ، لا يقال فضلى ولا أفضلان ولا فضليان ولا أفاضل ولا
الصفحه ٣٠٠ : أي
السوء. والغلظ القسوة. واللين ضدها.
الاعراب لا نافية ويجزون فعل مضارع
بالنون. والواو فاعله. وبسو
الصفحه ٣٢١ : جماعة المؤنث رجع مبنيا ، فلم تعمل فيه العوامل لفظا ، ولم تسقط كما لا تسقط
الألف والواو والياء التي هي
الصفحه ٣٢٢ :
منها. وذلك قولك : لم يضربن ولن يضربن. ويبنى أيضا مع النون المؤكدة كقولك
لا تضربنّ ولا تضربنّ