الصفحه ١٥٠ : احمالها
وهو لا يناسب المعنى والتبط اعدو. وكاد بمعنى قارب. ويختلط يشتد سواده. والمذق
اللبن الممزوج بالما
الصفحه ١٥٨ :
ناصِيَةٍ كاذِبَةٍ ،) خلا أنه لا يحسن إبدال النكرة من المعرفة إلا موصوفة
كناصية.
إبدال المظهر والمضمر
الصفحه ١٦٧ :
وما حكاه
الخليل عن بعض العرب إذا بلغ الرجل الستين فإياه وايا الشّوابّ مما لا يعمل عليه.
عدم
الصفحه ١٦٩ : . والا حرف استثناء.
والضمير مستثنى من ديار متقدم عليه.
وذكر العيني الا بمعنى غير والمعنى لا يساعد عليه
الصفحه ١٧٠ :
فقالت نعم لا شك غير لونه
سرى الليل يحيي نصه والتهجر
الصفحه ١٧٩ : الكسرة فيها.
__________________
لاحتمال أن يكون
المراد بالخبيبين عبد الله وابنه خبيبا لا أخاه مصعبا
الصفحه ١٨٣ :
وذا في قولك ما
ذا صنعت بمعنى أي شيء الذي صنعته؟
صلة الوصل والراجع :
والموصول ما لا
بدله في
الصفحه ١٨٦ : اللهِ). وهي في وجوهها مبهمة تقع على كل شيء. تقول لشبح رفع لك
من بعيد لا تشعر به ما ذاك ، فإذا شعرت أنه
الصفحه ١٨٩ : مررت بزيد : من زيد؟ وإذا كان غير علم رفع لا غير ، تقول
لمن قال رأيت الرجل : من الرجل؟ ومذهب بني تميم أن
الصفحه ١٩٠ : رأيت عبد الله أي عبد الله
لا غير.
ولم يثبت
سيبويه ذا بمعنى الذي إلا في قولهم ما ذا وقد أثبته الكوفيون
الصفحه ١٩٣ : الرجل يقال له فيقول لا أهلمّ :
__________________
الاعراب قد حرف تحقيق ودجى فعل ماض
والليل فاعله
الصفحه ١٩٦ : فبله بمعنى كيف للاستفهام التعجبي. والمعنى عليها إذا كانت السيوف قد قطعت
الرؤوس فكيف لا تقطع الأكف
الصفحه ٢٠٣ : هذه
الناقة ويومي مع حيان بعيدان لا يتقاربان لأن أحدهما يوم سفر ونصب والثاني يوم لهو
ولعب.
الصفحه ٢١٣ :
الجملتين ، وأختها لا تضاف إلا إلى الفعلية.
تقول جئت إذ
زيد قائم ، وإذ قام زيد ، وإذ يقوم زيد ، وإذ زيد
الصفحه ٢١٥ : ،
ولدي كذا لما لا يتجاوز حضرتك. وفيها ثماني لغات : لدى ولدن ولدن ولد بحذف نونها ،
ولدن ولدن بالكسر لالتقا