الصفحه ٥٩ : . أما على رواية الرفع فلا شاهد فيه (والمعنى) أن المحبوبة لا تزال متطيبة
أبدا.
(١) اللغة الكلاب هو
الصفحه ٦٣ : النصب والجر. فإذا
لم يصفوا فالتنوين لا غير وقد جوزوا في الوصف التنوين في ضرورة الشعر كقوله :
جارية من
الصفحه ٦٤ :
واسم الإشارة
لا يوصف إلا بما فيه الألف واللام كقولك يا هذا الرجل ويا هؤلاء الرجال. وأنشد
سيبويه
الصفحه ٧٠ : قولهم إنا معشر العرب نفعل كذا. ونحن آل فلان كرماء. وإنا معشر الصعاليك لا
قوة بنا على المروة. إلا أنهم
الصفحه ٨٢ : إليه
كقولك يا سارق الليلة أهل الدار ، وقوله تعالى : (بَلْ مَكْرُ
اللَّيْلِ وَالنَّهارِ). ولو لا الإتساع
الصفحه ٩٢ :
الحال المؤكدة :
والحال المؤكدة
هي التي تجيء على إثر جملة عقدها من اسمين لا عمل لهما لتوكيد خبرها
الصفحه ٩٤ : . واللازم التمام بنون
الجمع والإضافة لأنك لا تقول. كلا عسل ولا مثل زبد ولا عشرو درهم.
وتمييز المفرد
أكثره
الصفحه ٩٩ : أن مرورك كان بإنسان آخر أو
بمن ليست صفته صفته ، وفي قوله عز وجل : (لا يَسْتَوِي
الْقاعِدُونَ مِنَ
الصفحه ١١٣ :
النوع الرابع
المجرورات
لا يكون الأسم
مجرورا إلا بالإضافة وهي المقتضية للجرّ ، كما أن الفاعلية
الصفحه ١٢٣ :
محتملة مثلها ليلخص أمرها بالإضافة كفعل النابغة في إجراء الطير على العائذات
بيانا وتلخيصا لا تقديما للصفة
الصفحه ١٢٤ : . (والمعنى) عزمت
على اقامة صباح لأمر يسودني فان الناس لا يجعلون أحدا سيدا عليهم الا اذا كان فيه
من الأخلاق ما
الصفحه ١٢٧ : النكتة قاصرة على هذا البيت لا تتمشى في غيره (والمعنى) قد كنت
أرى من أبيك مخايل أخشى منها أن يولد له ولد
الصفحه ١٣٧ :
المذكر ولو لا ذلك لوجب أن يقال تصفق بالتاء للتأنيث لأن بردى من صيغ المؤنث وهو
غير متعين فانه يصح أن يقال
الصفحه ١٤٢ : الياء التي هي ياء الجمع في ياء المتكلم فوزنه على هذا فعي لا
فعليّ (والمعنى) ان الشاعر يخاطب نفسه يقول
الصفحه ١٤٣ :
النوع الخامس
التوابع
هي الأسماء
التي لا يمسها الأعراب إلا على سبيل التبع لغيرها وهي خمسة أضرب