الصفحه ٥٤١ : المكسور
ما قبلها مقلوبة لا محالة نحو غازية ومحنية. وإذا كانوا ممن يقلبها وبينها وبين
الكسرة حاجز في نحو
الصفحه ٥٥٠ : وقوله تعالى : (لا أَبْرَحُ حَتَّى). وتدغم فيها الهاء والعين.
إدغام الغين والخاء :
والغين والخاء
تدغم
الصفحه ٥٥٤ :
إدغام الباء :
والباء لا تدغم
إلا في مثلها. قرأ أبو عمرو : (لذهب بسمعهم). وفي الفاء والميم نحو
الصفحه ١٣ : وجلاء التصميم. فالمؤلف لا يذكر قاعدة أو يضع تحديدا إلا ويسارع إلى ضرب
الأمثلة العديدة التي توضح ما يعني
الصفحه ١٤ : ، واسم كان واخواتها ، وخبر ان واخواتها ، وخبر لا النافية للجنس. وتضم
المنصوبات المفعول به ، والمفعول
الصفحه ٢٣ : إلى الأخرى. وذاك لا يتأتى إلا
في إسمين كقولك : زيد أخوك ، وبشر صاحبك. أو في فعل وإسم نحو قولك : ضرب
الصفحه ٢٤ : المستقيم لا يكون إلا عن ظن أو علم عدى
تعديته. (أخوالي) : جمع خال وهو أخو الأم. (بني يزيد) مركب إضافي أصله
الصفحه ٣٠ : الذي ليس ناطقا
واني على أن لا يبين لسائله
وأول المديح فيها وزعم العيني انه أول
الصفحه ٣٣ : الإعراب
للأسم في أصله والفعل إنما تطفل عليه فيه بسبب المضارعة. والثاني أنه لا بد من
تقدم معرفة الإعراب
الصفحه ٤٠ : فتستاك به. يريد أنها
نظيفة لا تترك السواك بحال.
(١) صدره (ولو أن ما
أسعى لأدنى معيشة) والبيت كما قال
الصفحه ٤١ : أن العرب تقول
طاح الشيء وطاحه غيره بمعنى أبعده وعليه فالطوائح جمع طائحة من المتعدي قياسا لا
شذوذ فيه
الصفحه ٤٢ :
صَبَرُوا
حَتَّى تَخْرُجَ إِلَيْهِمْ) على معنى ولو ثبت. ومنه المثل الأحظيّة فلا ألية أي إن
لا تكن
الصفحه ٥٥ : أَنْبَتَكُمْ
مِنَ الْأَرْضِ نَباتاً ،) وقوله تعالى : (وَتَبَتَّلْ إِلَيْهِ
تَبْتِيلاً). وما لا يلاقيه فيه كقولك
الصفحه ٥٧ : .
ومنه ما جاء
مثنى وهو حنانيك ولبيك وسعديك ودواليك وهذاذيك.
ومنه ما لا
يتصرف نحو سبحان الله ومعاذ الله
الصفحه ٥٨ : إن قيسا هو الملقب بالرقيات لا خلاف فيه أه. وما ذكره من عدم الخلاف مردود
والاكثرون انه لقب لابنه عبد