الصفحه ١٦٠ : فيه) ان قوله بشر
عطف بيان على البكري لا يدل منه لأنه لو كان بدلا منه والمبدل منه في حكم الطرح
لكان
الصفحه ١٦٣ :
الباب الثالث
الاسم المبني
تعريفه :
وهو الذي سكون
آخره وحركته لا بعامل. وسبب بنائه مناسبته ما
الصفحه ١٧٣ : ، وكاد تزيغ قلوب فريق منهم.
ويجيء مؤنثا
إذا كان في الكلام مؤنث نحو قوله تعالى : (فَإِنَّها لا تَعْمَى
الصفحه ١٧٧ :
الكاف والياء بعد لو لا في موضع الجر ، وإن لو لا مع المكنى حالا ليس له مع
المظهر ، كما أن للدن مع
الصفحه ١٨٨ : أن تكون ساكنة ، لأن من مبني على
السكون. ومنهم من لا يزيد إذا وقف على الأحرف الثلاثة وحدّ أو ثنّى أم
الصفحه ٢٠٦ : وي لمّه ، ومنه قوله تعالى : (وَيْكَأَنَّهُ لا يُفْلِحُ الْكافِرُونَ). وضربه فما قال حسّ ولا بسّ
الصفحه ٢٢٥ : .
إفراد كم ومميزها :
ومميز
الإستفهامية مفرد لا غير. وقولهم كم لك غلمانا؟ المميز فيه محذوف ، والغلمان
الصفحه ٢٣٣ : والفدفد الأرض المستوية. ومرتين
تثنية مرت وهو الأرض التي لا نبات فيها ولا ماء.
الاعراب ومهمهين الواو واو
الصفحه ٢٧٩ :
وقال : أقاتل
حتّى لا أرى لي مقاتلا (١)
وما فيه متحامل
وقال : كأن صوت الصنج في مصلصله (٢)
مصادر
الصفحه ٣٠٢ :
لا عمل له :
ولا يعمل عمل
الفعل. لم يخبروا مررت برجل أفضل منه أبوه ، ولا خير منه أبوه ، بل رفعوا
الصفحه ٣٣٠ : وكيف يجيب
السؤال أرض مقفرة لا شيء فيها.
(١) اللغة العاقر
التي لا تلد. وأعيت من أعياه الأمر إذا تعذر
الصفحه ٣٣٦ : تَتَوَلَّوْا
يَسْتَبْدِلْ قَوْماً غَيْرَكُمْ ثُمَّ لا يَكُونُوا أَمْثالَكُمْ ،) وقال : (وَإِنْ يُقاتِلُوكُمْ
الصفحه ٣٥٥ : آتيك
خفوق النجم ومقدم الحاج ، ولذلك كان مفتقرا إلى أن يشفع بكلام لأنه ظرف لا بد له
مما يقع فيه.
ليس
الصفحه ٣٨١ :
الْمَفْتُونُ) وقوله :
سود المحاجر لا يقرأن بالسور (١)
وفي المرفوع
كقوله تعالى : (كَفى بِاللهِ
شَهِيداً
الصفحه ٣٨٢ : : (رَدِفَ لَكُمْ).
رب :
ورب للتقليل.
ومن خصائصها أن لا تدخل إلا على نكرة ظاهرة أو مضمرة. فالظاهر يلزمها