الصفحه ٤٣٧ : زيد؟ وهل عمرو خارج؟ وهل خرج عمرو؟ والهمزة أعم
تصرّفا في بابها من أختها. تقول أزيد عندك أم عمرو؟ وأزيدا
الصفحه ٥١١ : :
والواو تبدل من
أختيها ومن الهمزة. فإبدالها من الألف في نحو ضوارب وضويرب تصغير ضرباب مصدر ضارب
، وأوادم
الصفحه ٥١٣ : وتراث وتلاد. ولا
ما في أخت وبنت وهنت وكلتا. ومن الياء فاء في نحو اتسر ، ولاما في نحو أسنتوا
وثنتان وكيت
الصفحه ٥٢١ : كل واحدة منهما على أختها فاء وعينا في نحو ويل ويوم.
واختلافهما أن
الواو تقدمت على الياء في نحو وفيت
الصفحه ٣٥٩ : .
وقوله عز وجل :
(إِذا أَخْرَجَ يَدَهُ
لَمْ يَكَدْ يَراها) على نفي مقاربة الرؤية ، وهو أبلغ من نفي نفس
الصفحه ٨ : ، وكونوا مذاهب ومدارس تميزت عن بعضها البعض باختلاف
الرؤية إلى مسائل النحو ، وتباين مناهج الإستقرا
الصفحه ٣٢ :
وقبلي مات الخالدان وهما سيدان عظيمان.
(٢) نسبه ابن يعيش
إلى رؤية بن العجاج ولم يذكر له سابقا ولا لاحقا
الصفحه ٥٩ : التأكيد. وطيبا مفعول فعل مقدر أي ترى. ولها جار ومجرور حال أو صفة أي ثابتا
لها لهذا إن كانت ترى من رؤية
الصفحه ٢١٢ : أول المدة التي انتفت فيها الرؤية
__________________
الاعراب الهمزة في أما زائدة. وما
نافية. وترى
الصفحه ٣٣١ :
رؤية فجأة والمصدر المنسبك من أن مع مدخولها خبر المبتدأو قوله فأبهت يروى بالنصب
عطفا على أراها من عطف
الصفحه ٣٦٤ : الَّذِينَ كَذَّبُوا) أي مثل الذين كذبوا.
ورؤي أن يكون
محل الذين مجرورا صفة للقوم ، ويكون المخصوص بالذم
الصفحه ٤٤١ : المفعول. هذا ان كانت تريني من الرؤية البصرية. فان كانت من العلمية
فالجملة في محل نصب مفعولها الثاني. وقوله
الصفحه ٥٣٧ : مفعول أرى. ومفعول الرؤية البصرية محذوف يدل عليه الثابت أي ما رأيت
كجواري ولا أرى كجوار. وجملة يلعبن في
الصفحه ٣٥١ :
بتقاسيمها.
وجوه كان :
وكان على أربعة
أوجه ناقصة كما ذكر ، وتامة بمعنى وقع ووجد ، كقولهم كانت الكائنة
الصفحه ٣٥٢ : ء والضحى على طريقة كان. والثاني أن تفيد معنى الدخول في هذه الأوقات
كأظهر وأعتم ، وهي في هذا الوجه تامة يسكت