الصفحه ٣٩٢ : . (والشاهد فيه) دخول اللام في خبر لكنني. قيل وذلك لأن أصل لكن
إن زيدت عليها اللام والكاف فصارت لكن ، فكما جاز
الصفحه ٤٠٠ : . والنصب على أنها اسم كأن. والخبر قوله تعطو إلى وارق والجر على كون أن
زائدة والكاف للتشبيه ولا يجوز على
الصفحه ٤٥٩ : ضمير المخاطب. والفقير مفعوله. وعلك حرف
توكيد ونصب. والكاف اسمها. وان حرف مصدري ونصب. وتركع فعل مضارع
الصفحه ٤٩٥ : غض فعل أمر فاعله ضمير المتكلم.
والطرف مفعوله. وانك ان حرف توكيد ونصب والكاف اسمها ومن نمير خبرها. ولا
الصفحه ٥٠٤ : أن تكون مزيدة في قولهم قرن سلهب لقولهم سلب.
السين :
والسين اطردت
زيادتها في استفعل ، ومع كاف
الصفحه ٢٠ : السقي. فأنشأت هذا الكتاب المترجم بكتاب المفصل في
صنعة الاعراب مقسوما أربعة أقسام : القسم الأول في الأسما
الصفحه ٥٧ :
ومنه قوله
تعالى صنع الله ، ووعد الله ، وكتاب الله عليكم ، وصبغة الله ، وقولهم ألله أكبر
دعوة الحق
الصفحه ٧١ : . والثالثة أن لا يكون مندوبا ولا
مستغاثا. والرابعة أن تزيد عدته على ثلاثة أحرف إلا ما كان في آخره تاء تأنيث
الصفحه ٣٥٨ : عسين ، وعسيت وعسينا. والثاني أن لا يتجاوزوا عسى أن يفعل
وعسى أن يفعلا وعسى أن يفعلوا. والثالث أن يقولوا
الصفحه ٥٠٣ :
المضارع والمطاوع نحو نفعل وانفعل ، والثالثة الساكنة في نحو شرنبث وعصنصر
وغضنفر وعرند. وهي فيما عدا
الصفحه ٤٣ : مسند ومسند
إليه. ونظير ذلك أن معنى التشبيه في كأن لما اقتضى مشبها ومشبها به كانت عامله في
الجزءين
الصفحه ٢٧٣ : وفعلة نحو عري وجزي في عروة وجزية.
والأعطاء
والرماء والاشتراء والاحبنطاء وما شاكلهن من المصادر ممدودات
الصفحه ٣٨٠ : الإنتهاء.
حتى :
وحتى في معناها
إلا أنها تفارقها في أن مجرورها يجب أن يكون آخر جزء من الشيء أو ما يلاقى
الصفحه ٥١٧ : بلا والجملة في محل نصب بالقول. وبنزع
متعلق به. والضمير في أصوله للكلأ. واجدز أمر من جز يجز وفاعله ضمير
الصفحه ٣٨ : وزيد ضارب غلامه
وحسن وجهه. وحقه الرفع. ورافعه ما أسند إليه. والأصل فيه أن يلي الفعل لأنه كالجزء
منه