الصفحه ٢١٤ : مفعوله الثاني. وسيدا مفعوله
الثالث. وقوله كما قيل الكاف للتشبيه. وما مصدرية. وإذا للمفاجأة. وان حرف توكيد
الصفحه ٢٤ : . وقوله (لهم فديد) جملة ابتدائية في موضع مفرد منصوب على أنه مفعول
ثالث لنبئت تقديره فادين (والشاهد) فيه أن
الصفحه ٢٦٤ : . والمرئي فاعله.
ولغوا مصدر في محل الحال. وقوله كما الكاف للتشبيه وما مصدرية. وألغيت فعل وفاعل.
والحوار
الصفحه ٢٧١ : ورأيت ثلاثة فالإعراب كما تقول هذه كاف ، وكتبت جيما.
والهمزة في أحد
واحدى منقلبة عن واو. ولا يستعمل أحد
الصفحه ١٧٦ : توكيد ونصب والكاف
اسمها. وخبرها محذوف تقديره تظفر ببغيتك في سفرك هذا. وقوله أو عساكا فيه الأقوال
الثلاثة
الصفحه ١٨١ :
تلحقها كاف الخطاب :
ويلحق كاف
الخطاب بأواخرها فيقال ذاك وذانك بتخفيف النون وتشديدها ، قال تعالى
الصفحه ٩٨ : : (إِلَّا امْرَأَتَكَ) فيمن قرأ بالنصب فمستثنى من قوله تعالى : (فَأَسْرِ بِأَهْلِكَ).
والثالث مجرور
أبدا
الصفحه ١٥٥ : مشهورا بالغارات. والثاني انه اسم وهو انحسار الشعر عن مقدم
الرأس. والثالث وهو الذي اختاره المصنف هنا أنه
الصفحه ٣٧٩ : خمسة أحرف : على وعن والكاف ومذ ومنذ.
والثالث ثلاثة
أحرف : حاشا وخلا وعدا.
من :
فمن معناها
ابتدا
الصفحه ١٩٤ :
ها :
ها بمعنى خذ ،
فتلحق الكاف فيقال هاك ، وتصرف مع المخاطب في أحواله. وتوضع الهمزة موضع الكاف
الصفحه ١٦٧ : والكاف ضرورة. وقال الزجاج أراد الشاعر حتى بلغنك إياك فحذف
الكاف ضرورة اه يقول إن الضمير المتصل لم يستغن
الصفحه ١٢٩ : لتأكيد المبالغة في النفي. الثالث أنها حرف
مستقل ليس أصله ليس ولا لا النافية بل هو لفظ بسيط موضوع على هذه
الصفحه ١٤ : هذا العلم أو يشرف عليه فيرى مختلف جوانبه وأجزائه وكأنه يرى مدينة عامرة
من برج عال.
لقد قسم الكتاب
الصفحه ٢٠٨ : فاعله. وارعوين فعل ماض. ونون النسوة فاعله. ولصوته متعلق به.
وقوله كما الكاف للتشبيه. وما مصدرية.
ورعت
الصفحه ٣٢٧ : . فانك ان
تفعل تسفه وتجهل. أنشده سيبويه في كتابه وأغفل ذكر قائله.
اللغة الاذاة الأذية. وتسفه تنسب إلى