الصفحه ١٠٨ : وتأزرا. ورواه ابن الأنباري. إذا ما ارتدى بالمجد
ثم تأزرا. والرواية الأولى أصوب فإن الائتزار قبل الارتدا
الصفحه ١٤٨ : العيني الرواية الصحيحة. (يوما اجمع) على أن يوما من غير تنوين
واصله يومي فالألف منقلبة عن ياء المتكلم
الصفحه ١٧٠ : (١)
__________________
والعل بفتح العين التكرار والقصم الكسر
مع الفصل. وعلى هذه الرواية فلا شاهد فيه والرواية الأولى أشهر
الصفحه ١٧٨ : الشيء
معظمه وهذه الرواية انسب بالمقام.
الاعراب كمنية جابر جار ومجرور ومضاف
ومضاف إليه في محل نصب على
الصفحه ١٨٠ : الجمع عاقلا كان أو غيره ويروى الأقوام
بدل الأيام وعلى هذه الرواية فلا شاهد فيه وزعم بعضهم أن هذه الرواية
الصفحه ١٨٥ : فحذفت النون للتخفيف وذلك لغة هذيل. وهذا
على رواية الجاحظ والآمدي فأما على رواية الحلواني وأبي تمام فلا
الصفحه ٢٠٤ :
وأنشده المبرد.
والمشرب الدائم في الظل الدوم. أي
الدائم إقامة للمصدر مقام الوصف. والأولى رواية أبي عبيدة
الصفحه ٢١٠ : الربيع بن زياد العبسي وأخذه ثأره منه. وكان قد أغار قبل ذلك
عليهم واستاق مواشيهم. ورواه العيني (أكاد أغص
الصفحه ٢٣٢ :
فكيف لو قد سعى عمرو عقالين
اللغة أوباد جمع وبد كفخذ وهو السيء
الحال. ورواه في الأغاني أوقاصا
الصفحه ٤٥٨ : بغامها وهذا انما يتمشى على جعل رب للتقليل. وقد علمت
أن المقام لا يساعد عليه. ورواه أبو الفرج في الأغاني
الصفحه ٥٣١ :
ليس بالأعرف.
وأما قولهم رواء مع سكونها في ربان وانقلابها فلئلا يجمعوا بين إعلالين : قلب
الواو التي
الصفحه ٥٣٢ : إليه. والاضافة من اضافة الصفة إلى موصوفها على الرواية
الأولى. ومثل الاضافة في دار زيد على الرواية
الصفحه ٥٥١ : ، وأما ما رواه أبو شعيب السوسي عن اليزيدي أن أبا
عمرو كان يدغمها في الشين في قوله تعالى : (لِبَعْضِ
الصفحه ٣٢ : انه نعت
لسعد لجاز ، ولكن الرواية بالفتح ، (والشاهد) في السعدينا حيث دخلت الألف واللام
في جمعه
الصفحه ٤٢ : للشيء
يجب عليك حفظه ، يقال كلمة فأحفظه. واللوثة بضم اللام الضعف. وهي الرواية الثابتة
وبالفتح الشدة