الصفحه ٤٣ : حكم الأصوات التي حقها أن ينعق بها غير معربة لأن الإعراب لا
يستحق إلا بعد العقد والتركيب. وكونهما
الصفحه ٦٨ :
جعلوا السمين
كاسم واحد.
حكم المندوب :
ولا بد لك في
المندوب من أن تلحق قبله يا أو وا. وأنت في
الصفحه ٤٨١ : .
حكم النون الخفيفة :
والنون الخفيفة
تبدل ألفا عند الوقف تقول في قوله تعالى : (لَنَسْفَعاً
الصفحه ٢٢٣ :
بادي بدي :
افعل هذا بادي
بدي وبادي بدا أصله بادىء بدء وبادي بداء فخفف بطرح الهمزة والإسكان
الصفحه ٥٤٨ : ء والميم شفوية أو شفهية ، وحروف المد
واللين جوفاء.
لا بد من تقريب حرفي الإدغام :
وإذا ريم ادغام
الحرف
الصفحه ٧ : بينها. ولكننا فرعنا كل قسم إلى أبواب وأنواع وفصول. وهذا
العمل الذي سها عنه المؤلف والشارح ، لا بد منه
الصفحه ٣٣ : الإعراب
للأسم في أصله والفعل إنما تطفل عليه فيه بسبب المضارعة. والثاني أنه لا بد من
تقدم معرفة الإعراب
الصفحه ٣٨ : تجعل زيدا فاعلا ومفعولا فوجهت الفعلين
إليه استغنيت بذكره مرة. ولما لم يكن بدّ من إعمال أحدهما فيه أعملت
الصفحه ٤٤ : منطلق ، وبكر ان تعطه يشكرك ، وخالد في الدار.
ولا بد في
الجملة الواقعة خبرا من ذكر يرجع إلى المبتدأ
الصفحه ٧٩ : تعالى : (لا عاصِمَ الْيَوْمَ
مِنْ أَمْرِ اللهِ إِلَّا مَنْ رَحِمَ). لأنه لا بد لهذا الموصول من أن يرجع
الصفحه ٩٢ : واو : وقد
جاء في المنفي الأمران. وكذلك في الماضي. ولا بد معه من قد ظاهرة أو مقدرة.
ويجوز إخلاء
هذه
الصفحه ١٢٢ : منه. وفيه شاهدان آخران جواز لحاق نون الوقاية لقد التي
بمعنى حسب وجواز التأكيد باجمع بدون كل. (والمعنى
الصفحه ١٢٦ : صفة متثلم (والشاهد فيه) اقحام لفظ اسم ورده بعضهم بانه لو كان البيت على
اقحام اسم لقال باسم شيب بدون
الصفحه ١٢٧ : وكذا احمقت المرأة. واما حمق بدون
الهمزة فهو من الحمق بالضم وهو فساد العقل.
الاعراب يا أداة نداء. وقر
الصفحه ١٧٠ : بدأت من قبل أن كلاهما غائب. وهذا أيضا ليس بالكثير في كلامهم والكثير في
كلامهم أعطاه إياها (والمعنى) يصف