الصفحه ١٩٨ : ، وركب فلان هجاج
أي الباطل. ويقال دعني كفاف أي تكف عني وأكف عنك ، ونزلت بوار على الكفار ونزلت
بلاء على
الصفحه ٢٨٠ : واحدة ، وكذلك الاستعانة والدحرجة.
اسم النوع :
وتقول في الضرب
من الفعل هو حسن الطّعمة والرّكبة
الصفحه ١٢٨ : معناه المرأة العفيفة التي لا تطلع إلى
الرجال. ولات اختلفوا في كل من حقيقتها وعملها فقالوا في حقيقتها
الصفحه ٢١٣ : جميعا. ومذ محذوفة منها. وقالوا هي لذلك أدخل في الأسمية.
وإذا لقيها ساكن بعدها ضمت ردّا إلى أصلها.
إذ
الصفحه ١٩ : عمياء وخبط خبط عشواء
، وقال ما هو تقوّل وافتراء وهراء ، وكلام الله منه براء. وهو المرقاة المنصوبة
إلى
الصفحه ٧٩ : وتقديرا.
والثاني أن يجعل بعد الحذف نسيا منسيا كأن فعله من جنس الأفعال غير المتعدية كما
ينسى الفاعل عند بنا
الصفحه ٣٩٦ : فتية
كسيوف الهند قد علموا
أن هالك كلّ
من يحفى وينتعل
الصفحه ٣٨٦ : إليه منها.
(١) هو للجميح واسمه
منقذ بن الطماح الأسدي من شعراء الجاهلية. والبيت ركب فيه عجز بيت على
الصفحه ٥٧ :
ومنه قوله
تعالى صنع الله ، ووعد الله ، وكتاب الله عليكم ، وصبغة الله ، وقولهم ألله أكبر
دعوة الحق
الصفحه ٢٤٤ : ، وذلك نحو ركب وسفر وأدم وعمد وخلق وخدم وجامل وباقر
وسراة وفرهة وضأن وغزي وقؤام ورحال.
ويقع الاسم
الذي
الصفحه ١٢٤ : ذي صباح
لأمر ما
يسوّد من يسود (١)
وقال الكميت :
إليكم ذوي آل
النبي
الصفحه ١١٨ : «والمعنى» من كان مناشرا
من صاحبه اعماه الله في الدنيا فلا يبصر حتى يقاد إلى مجلسه.
الصفحه ١٣٦ : ء. وأعي فعل ماض فاعله ضمير يعود إلى ما. والنطاسي مفعوله. وحذيما بدل
منه. (والشاهد فيه) انه حذف المضاف وهو
الصفحه ١٢١ :
أخبركم بأبغضكم إليّ وأبعدكم مني مجالس يوم القيامة أساوئكم أخلاقا
الثرثارون المتفيهقون). وعلى الوجه
الصفحه ١٢٢ : :
والذي أبوه من
إضافة الشيء إلى نفسه أن تأخذ الأسمين المعلقين على عين أو معنى واحد كالليث
والأسد وزيد وأبي