الصفحه ١٤١ : النون وفتح الجيم موضع من أعراض المدينة وينبع. ويروى ذو النخيل
بالخاء قال ابن الأثير وهو عين قرب المدينة
الصفحه ١٢٧ : ومنه قول الشماخ :
ونفيت عنه مقام الذّئب (٢)
__________________
(١) نسبه أبو زيد في
النوادر إلى
الصفحه ٦٠ : غيره. وعرضت من عرض الرجل إذا أتى العروض وهي مكة
والمدينة شرفهما الله وما حولهما. وقال شراح أبيات سيبويه
الصفحه ٦١ : (١)
__________________
معجم ما استعجم مدينة
بالحجاز من شق اليمن. والندامى جمع ندمان بالفتح بمعنى نديم وهو المشارب وقد يقال
الصفحه ١٤ : هذا العلم أو يشرف عليه فيرى مختلف جوانبه وأجزائه وكأنه يرى مدينة عامرة
من برج عال.
لقد قسم الكتاب
الصفحه ٢٨٢ : الممطول بدينه لأنه لا يزال يتبع عقب
مدينه.
الاعراب تهجر فعل ماض فاعله ضمير يعود
إلى الحمار. وهاجه فعل
الصفحه ٧٠ : من بين الرجال ، ونحن
نفعل متخصصين من بين الأقوام ، واغفر لنا مخصوصين من العصائب. ومما يجري هذا
المجرى
الصفحه ١٨٦ : المحتال
اللغة الفرجة بالفتح الانفراج والخروج
من ضيق العسر إلى فضاء اليسر والفرجة بالضم ما يرى في
الصفحه ٤٣١ : :
ولا تدخل إلا
على فعل ماض أو مستقبل قال الله تعالى : (لَوْ لا أَخَّرْتَنِي
إِلى أَجَلٍ قَرِيبٍ ،) وقال
الصفحه ١٢٣ : يعود إلى الطير. وركبان فاعله. ومكة جر
بالاضافة إليه وهو ممنوع من الصرف للعلمية والتأنيث. وبين منصوب على
الصفحه ٤٠٦ :
معنى المضارع إلى الماضي ونفيه إلا أن بينهما فرقا وهو أن لم يفعل نفي الفعل ولما
يفعل نفي قد فعل وهي لم
الصفحه ٢٣٠ : بملاقاة ساكن كقولك التقت حلقتا
البطان.
قلب ألف آخر الاسم في التثنية :
ولا يخلو
المنقوص من أن تكون ألفه
الصفحه ٥٦ : الأول
كقولك للقادم من سفره خير مقدم ، ولمن يقرمط في عداته. مواعيد عرقوب وللغضبان غضب
الخيل على اللجم
الصفحه ٢٩٥ : وعليه. وكميت
من الكمتة وهي حمرة شديدة تصرب إلى السواد.
والجونة السوداء. والجون الأسود.
والمصطلى اسم
الصفحه ١٦ :
العلوم الإسلامية من فقه وكلام وتفسير وأخبار تفتقر إلى العربية «ومن
يجترىء على تعاطي تأويل القرآن