الصفحه ٤١ : وسيلة ولا
سابق معرفة وأصله الخبط وهو ضرب الشجرة ليسقط ورقها. ويروى ومستمنح أي مستجد.
وقوله مما تطيح
الصفحه ٤٣ :
والمبتدأ على
نوعين معرفة وهو القياس ، ونكرة إمّا موصوفة كالتي في قوله عز وجل : (وَلَعَبْدٌ مُؤْمِنٌ) وإمّا
الصفحه ٦١ :
وانتصابه محلا
إذا كان مفردا معرفة كقولك يا زيد ويا غلام ويا أيها الرجل.
أو داخلة عليه
لام
الصفحه ٦٥ : . وصاحب مضاف إليه.
والأحلام مضاف إلى صاحب. (والشاهد فيه) وقوع المخوف وهو معرف بأل صفة لاسم الاشارة
المنادى
الصفحه ٦٦ :
حكم المنادى المعرّف بأل :
ولا ينادى ما
فيه الألف واللام إلا الله وحده لأنهما لا تفارقانه كما لا
الصفحه ٦٧ : منصوبا ويجوز فيه الضم على انه مفرد معرفة. وزيد الثاني منصوب على الوجهين لأنه
تأكيد له. واليعملات مضاف
الصفحه ٨٧ : كقولك جئتك للسمن واللبن ولإكرامك الزائر ، وخرجت اليوم لمخاصمتك زيدا
أمس.
ويكون معرفة
ونكرة وقد جمعهما
الصفحه ٨٨ :
معرفتان. وهذا مذهب سيبويه. وأنكر الرياشي مجيء المفعول له معرفة. ولا أدري كيف
فعل في الشاهد. ووافقه الجرمي
الصفحه ١١٠ : بينه وبين لا أو معرفة وجب الرفع
والتكرير كقولك لا فيها رجل ولا امرأة ، ولا زيد فيها ولا عمرو. وقولهم لا
الصفحه ١١١ : تكرير لامع المفصول. وقد استشهد
به سيبويه على عدم تكرير لامع المعرفة. «والمعنى» انها بكت فرقا من فراق
الصفحه ١١٦ : اسم معرفة
يتعرف به ما أضيف إليه إضافة معنوية ، إلا أسماء توغلت في إبهامها في نكرات وإن
أضيفت إلى
الصفحه ١١٨ : :
وأي اضافته إلى
اثنين فصاعدا إذا أضيف إلى المعرفة كقولك أي الرجلين وأي الرجال. عندك ، وأيهما
وأيهم وأي
الصفحه ١٤٨ : فاجمع توكيد للمعرفة اه وكأنه اخذ جوابه
من جواب البصريين عن احتجاج الكوفيين بقوله. يا ليت عدة حول كله رجب
الصفحه ١٥٦ : من أقوى الناس وأقدرهم على الرمي وأجودهم معرفة به.
الصفحه ١٥٨ :
ناصِيَةٍ كاذِبَةٍ ،) خلا أنه لا يحسن إبدال النكرة من المعرفة إلا موصوفة
كناصية.
إبدال المظهر والمضمر