الصفحه ٥٤٠ : . فإذا أدى قياس
إلى هذا رفضوه وصاروا إلى غيره تحاشيا عن المصير إلى ما لا نظير له في الأسماء
الظاهرة
الصفحه ٣٢٣ : ء.
وكذلك إذا قلت يضرب الزيدان لأن من ابتدأ كلاما منتقلا إلى النطق عن الصمت لم
يلزمه أن يكون أول كلمة تفوّه
الصفحه ١٨٦ : الحجيج أهلّوا بالإحرام فقلت مه؟ فقيل هلك رسول الله عليه
الصلاة والسّلام. والجزائية وذلك عند إلحاق ما
الصفحه ٣٢٦ : في هذه المواضع بل للعدول به إلى غير ذلك معنى وجهة من الإعراب مساغ.
فله بعد حتى حالتان : هو في إحداهما
الصفحه ٣٤١ : بالهمزة عن المتعدي إلى مفعولين ،
وهو فعلان : أعلمت وأريت ، وقد أجاز الأخفش
الصفحه ٩٢ : الجملة عن الراجع إلى ذي الحال إجراء لها مجرى الظرف لانعقاد الشبه بين الحال
وبينه ، تقول أتيتك وزيد قائم
الصفحه ٤٥٦ : إلى علم. وهذا خروج عن
معلوم إلى مزعوم.
الصفحه ٥٥٦ : . وقال بعضهم عتد فرارا
من هذا.
العدول عن الإدغام إلى الحذف :
وقد عدلوا في
بعض ملاقي المثلين أو
الصفحه ٣٤٣ : معدولا عن صيغة فعل إلى فعل ، ويسمى فعل
ما لم يسم فاعله. والمفاعيل سواء في صحة بنائه لها ، إلا المفعول
الصفحه ٢٠٠ : ينصب بالفتحة ولا يخلو عن شيء. وكانت من
الأفعال الناقصة. واسمها ضمير يعود إلى القتلة المستفادة من قوله
الصفحه ٤٣٠ : لوروده في مواضع محصورة مع قيام ضرورة تسوغ
العدول عن الأصل. وأما قول الكوفيين إن أن هنا هي المخففة إلى آخر
الصفحه ٦٥ : .
__________________
معطوف على العنس
الموصوف بالضمور وهما لا يوصفان بذلك والجواب عن الأول أن آل في الضامر بمعنى الذي
لأن
الصفحه ٣٩٧ : فهم لذلك لا يتأخرون عن اجابة داع
إلى لذة وطرب.
(١) البيت لعبد الله
بن قيس الرقيات من أبيات أولها
الصفحه ٢٦٧ : الواحد والأثنين فقيل واحدة واثنتان أو ثنتان. وخولف عنه في
الثلاثة إلى العشرة فألحقت التاء بالمذكر
الصفحه ٧٩ : وجل : (وَأَصْلِحْ لِي فِي
ذُرِّيَّتِي) وقول ذي الرّمة :
وان تعتذر عن
ذي ضروعها