الصفحه ٣٨ :
جرى فوقها
واستشعرت لون مذهب (١)
__________________
(١) البيت لطفيل بن
عوف بن ضبيس الغنوي من
الصفحه ٤٠ : فتستاك به. يريد أنها
نظيفة لا تترك السواك بحال.
(١) صدره (ولو أن ما
أسعى لأدنى معيشة) والبيت كما قال
الصفحه ٤١ :
مفتوحة الباء أي يسبحه رجال وبيت الكتاب.
ليبك يزيد
ضارع لخصومة
ومختبط مما
الصفحه ٤٥ : النقا
آأنت أم أمّ سالم (٢)
__________________
(١) البيت للمرقش
الأكبر واسمه عمرو وقيل عوف
الصفحه ١١٤ :
مضاف إليه. وخبر زال يدني في البيت بعده. «والشاهد فيه» ان العدد إذا أضيف لما فيه
أل جرد المضاف من أل كما
الصفحه ١٢٥ : الخليل ولا غدر
إلى الحول البيت وليس ذلك من قوله يرثي
أخاه لأمه وهو أربد كما ذكره بعضهم.
اللغة
الصفحه ١٢٨ : فعل
وفاعل وبه متعلق بذعرت. والباء بمعنى في. والضمير يعود إلى الماء المذكور في البيت
قبله. والقطا مفعول
الصفحه ١٤٨ : . واجاب البصريون عن هذا البيت بان قائله
مجهول لم يعرف فلا يصح التمسك به وبان اجمع هذه ليست هي التي للتأكيد
الصفحه ١٩٨ : تلك قصيدة أخرى له على هذا الروي منها البيت المشهور :
نبئت زرعة والسفاهة كاسمها
الصفحه ١٩٩ : إذا ما
قتلت سراتهم
كانت قطاط (١)
__________________
(١) البيت لعمرو بن
معد
الصفحه ٢٠٤ : (٢)
__________________
(١) البيت للقيط بن
زرارة بن عدس أخي حاجب بن زرارة صاحب القوس التي يضرب بها المثل وقبله :
يا قوم قد
الصفحه ٢٣٩ : إذا ساروا ليلا دعوا سيدهم.
(١) البيت له من
أبيات يمدح بها آل بيت النبي رضوان الله عليهم أولها
الصفحه ٢٨٧ : أو مكسرا يعمل عمل المفرد كقولك :
هما ضاربان
زيدا ، وهم ضاربون عمرا ، وهم قطّان مكة ، وهن حواج بيت
الصفحه ٢٩٩ : سمك السماء
أي رفعها يتعدى بنفسه ويكون لازما يقال سمك الشيء سموكا ارتفع. والبيت أراد به
الكعبة المشرفة
الصفحه ٣٩٠ :
ولكنما. وروى بيت النابغة :
قالت ألا ليتما هذا الحمام لنا (١)
على وجهين.
أن وإن : الفرق بينهما