الصفحه ١٠٧ : لك فمشبه في الشذوذ
بالملامح والمذاكير ولدن غدوة. وقصدهم فيه إلى الإضافة وإثبات الألف وحذف النون
لذلك
الصفحه ١٨ : عن سواء المنهج. والذي يقضى منه العجب حال
هؤلاء في قلة إنصافهم ، وفرط جورهم واعتسافهم. وذلك أنهم لا
الصفحه ١٧ : والأحمر بالكتاب العربيّ المنوّر. ولآله الطيبين أدعو الله
بالرّضوان ، وأدعوه على أهل الشقاق والعدوان
الصفحه ١٢١ : :
وقالت سماء البيت فوقك منهج
ولما تيسر أحبلا للركائب
اللغة الخرقاء التي لا تحسن
الصفحه ١١ : الصبا رواجعا». وقد ذكرت ما هو عليه عند البصريين». ولم يخرج عن هذا
المنهج إلا نادرا ، فتسمعه يقول بصدد
الصفحه ٣٥٠ :
ولا يك موقف منك الوداعا (١)
وقول حسان :
يكون مزاجها عسل وماء (٢)
وبيت الكتاب :
أظبيّ كان
الصفحه ٣٩٦ : :
ودع هريرة إن الركب مرتحل
وهل تطيق وداعا أيها الرجل
قال العيني والبيت
الصفحه ٤٢ : بعض البيت وتمامه :
إذا لقام بنصري معشر خشن
عند الحفيظة إن ذو لوثة لانا
الصفحه ٦٠ :
نداماي من
نجران ألّا تلاقيا (١)
__________________
(١) البيت من قصيدة
عدتها عشرون بيتا لعبد
الصفحه ١٠٥ : أبيات الكتاب انه لعمرو بن قنعاس المرادي أولها :
ألا يا بيت بالعلياء بيت
ولو لا
الصفحه ١٤٧ : . قال الأديب البغدادي وفيه نظر من وجهين.
الأول أن بيت الشاهد بيت من الرجز وليس مصراعا من بيت حتى يكون ما
الصفحه ١٧٥ : (٢)
__________________
المطاوعة والانفعال.
وقد جاء فعل منه غير متعد وهو. وكم موطن لولاي طحت. البيت فانما هذه مطاوع هوى إذا
سقط وهو
الصفحه ٢٠٥ : . أما في البيت الشاهد
فلا وذلك لأن هذا التوجيه يقتضي أن يكون بين اليزيدين مشاركة في الجود والبخل ان
قدر
الصفحه ٢٢٠ : نحرة ، فلا يبنون لئلا يمزجوا ثلاثة أشياء. وهو
جاري بيت إلى بيت ، أو بيت لبيت ، أي هو جاري ملاصقا ، ووقع
الصفحه ٤٤٣ : قول
كثير هذا البيت انه دخل على عبد العزيز والد عمر بن عبد العزيز رضي الله عنه وكان
واليا على مصر فمدحه