الصفحه ٦٥ : شيخنا أبي العلاء بن سليمان (٢) فوصفه واصف من الجماعة بالفصاحة ، واستدل على ذلك بأن
كلامه غير مفهوم لكثير
الصفحه ١٣٢ :
يريد
: قبضت على طرف
لحتيك كما يفعل المهموم ، فجعل للحية أنفا ، وقال أبو العلاء أحمد بن عبد الله بن
الصفحه ١٨٩ : فيه. وقال آخر : لا ترى الجاهل إلا مفرطا أو مفرّطا.
وقال
أبو العلاء بن سليمان :
والحسن يظهر
الصفحه ٨٥ :
ومثاله
أيضا قول أبي العلاء صاعد بن عيسى الكاتب :
إذا لاح من
برق العقيق وميضة
الصفحه ١٧٤ :
وبيننا لو
رعيتم ذاك معرفة
إنّ المعارف
في أهل النّهى ذمم
وقول
أبي العلاء بن
الصفحه ٢٣٨ :
وقول
أبي العلاء أحمد بن عبد الله بن سليمان :
والخلّ
كالماء يبدي لي ضمائره
مع
الصفحه ١١٥ : الْجارِيَةِ) [الحاقة : ١١].
لأنّ حقيقة (طغى)
علا ، والاستعارة أبلغ ، لأن ـ طغى ـ علا قاهرا ، وكذلك
الصفحه ١٨٣ :
وقال
أبو العلاء أحمد بن عبد الله :
ألفت الملا
حتى تعلّمت بالفلا
رنوّ الطلى
الصفحه ١٩٠ : المجانس في
ورد في شعر أبي العلاء أحمد بن عبد الله بن سليمان وسماه لنا ـ مجانس التركيب ـ
لأنه يركب من
الصفحه ٢٣١ : شعرة ، فعلى هذا لا يكون شعر
أبي تمام من المتناقض.
ومما يعترض
الشك فيه قول أبي العلاء أحمد بن عبد الله
الصفحه ٥ : ٤٢٣ ه
، وكان أبوه من أشراف البلدة. أخذ الأدب عن أبي العلاء المعري وغيره ، وسمع الحديث
وبرع فيه ، وقال
الصفحه ١٣ : ، كما حكى الأصمعي عن أبي عمرو بن العلاء أنه سمع بعض العرب يقول ـ وذكر
إنسانا ـ فقال : فلان لغوب (٤) جا
الصفحه ٩٢ : إبراهيم الموصلي : لقد شققت على نفسك يا أبا تمام والشعر أسهل من هذا.
وكنت حاضرا عند
شيخنا أبي العلا
الصفحه ٩٧ :
بعض الأيام شيخنا أبو العلاء بن سليمان قول الشاعر :
ألا طرقتنا
بعد ما هجعوا هند
الصفحه ١١١ : كما يقال : إقدام غرّ
ورأي مجرّب ، وقد كان أبو العلاء صاعد بن عيسى الكاتب أجازني في بعض الأيام هذا