الصفحه ٢٢٤ :
، إذ كان ذلك هو مقصودنا في هذا الكتاب. وإذ بان هذا فإن الأوصاف التي تطلب من هذه
المعاني هي الصحة
الصفحه ١٧١ : قدامة
بن جعفر ترك المناسبة في مقاطع الفصول ـ التجميع ـ ومثل ذلك يقول سعيد بن حميد في
أول كتاب له : وصل
الصفحه ٧٠ : واحدة من شعر من يدعى القريض في
هذا العصر وجدت فيها عدة أمثلة لكل ما أكرهه وأنكره ، إلا أني أعتمد على
الصفحه ١٠٥ : يفصل فيه بين ما يقبح فصله في لغة
العرب كالصلة والموصول وما أشبههما ، ولهذا أمثلة :
منها
قول الفرزدق
الصفحه ٩١ : ذكرتها ، وكانت منزلة هذا الكتاب لمن لا يعرف البلاغة
وطلاوة الكلام منزلة العروض لمن لا ذوق له يميز به بين
الصفحه ١٨ : ء الكلام في عصره. وإليه نسبت الطائفة «الجبائية» ، له مقالات وآراء
انفرد بها في المذهب.
له «تفسير» حافل
الصفحه ٥٠ : الكتاب بمشيئة الله تعالى ، فلذلك لم نورده هنا خوفا
من الإعادة ، وفرارا من التكرار.
ونعود
إلى الكلام في
الصفحه ١٩٧ : يستحسنون من كتاب الله تعالى ما كان بهذه الصفة ، ومن
الناس من يقول : إن من الكلام ما يحسن فيه الاختصار
الصفحه ٢٧٩ : ومنازلها وسيرها ،
وصفة الحروب التي كانت لها ، وما له قصة مشهورة وحديث مأثور ، فإنه قد يفتقر في
النظم إلى
الصفحه ١٦٥ : أيضا دليل من اختاره ؛ لأنه إنما دل به على حسن ما ورد منه في
كتاب الله تعالى ، وكلام النبي
الصفحه ٢٠٩ : من المواضع ، فلا معنى لاحترازنا بذكر الإيضاح في
حدّه.
فأما مثاله
فكما وقفت لبعض الكتّاب المتأخرين
الصفحه ٢١٥ : إلى
الكلام في كتاب الله تعالى ووجه إعجازه ـ ما هو؟ وهل هو صرف العرب عن معارضته أو
علوّه عن كلامهم
الصفحه ٢٠٨ : الإيجاز والإخلال والمساواة والتذييل
، ولكل من ذلك أمثلة.
فأما أمثلة
الإيجاز والإخلال فقد ذكرناها ، وأما
الصفحه ١١٥ : ، وأمثال هذا في
كتاب الله كثيرة ، وهو جار على عادة العرب المعروفة في الاستعارة.
ومنه
قول طفيل الغنوي
الصفحه ١٩٠ : له على نفسه وهو يلعب بالحمام ـ وقال : خصصتك بهذه
المنزلة ، فقال له نوفل : ما خصصتني ولكن خسستني لأنك