الصفحه ١٨٦ : (٣)
وقول
مسكين الدارميّ :
وأقطع الخرق
بالخرقاء لاهية
إذا الكواكب
كانت في الدجى سرجا
الصفحه ٢٠٧ :
أحدهما في ألفاظه أكثر من الآخر ، ولهذا قدموا قول الشماخ بن ضرار :
إذا ما راية
رفعت لمجد
الصفحه ٢١٨ : ، وكانا فيه بمنزلة من يقول لصاحبه : لم فعلت ذلك الفعل
وهو قبيح؟ فيقول : كما فعلت أنت ذلك الفعل الآخر وهو
الصفحه ٢٣٧ :
النعاس فرنّقت
في عينه سنة
وليس بنائم (٢)
وقوله
أيضا :
تزجى أغنّ
كأن إبرة
الصفحه ١١٨ : مقابلا
لمن يجتاز فيه ويمر به كان كأنّه ناظر إليه ، وهذه الاستعارة الصحيحة الواضحة
التشبيه.
والبيت
الصفحه ١٣٠ :
وكذلك ـ صفيح البارق ـ وأشبه شيء بالبرق لمع السيوف ، والتبسم فيه أيضا
ظاهر لضوء برقه في خلاله
الصفحه ١٥٩ :
وبرزت وحدك
عاقه الغزل (١)
لأنه أراد ـ
انهزم ـ فكنى عن هزيمته بعاقه الغزل ، وتلك أحسن كناية في
الصفحه ١٦٩ :
وأما
قول أبي الحسين بن سعد في بعض رسائله : «وقد عرفت القدر فيما تراخى من كتبك ، وأبطأ عني من برك
الصفحه ٢٢٧ :
من أن تكون قدمت إليه إساءة خفت منه معها ، أو خنت في عملك خيانة تكشّفه
إياك عنها ، فإن كنت أسأت
الصفحه ٢٦٥ :
امرأ لي جانب
من الأرض فيه
مستراد ومذهب (١)
ملوك وإخوان
إذا ما لقيتهم
الصفحه ٦٤ :
فله في ذكر ـ
عقرقس ـ عذر واضح ، لأنه الموضع الذي شاهد به قتاله ، وليس يحسن أن يذكر موضعا
غيره ولم
الصفحه ٦٧ :
ومن ذلك أيضا
قول أبي تمام :
صهصلق في
الصّهيل تحسبه
أشرج حلقومه
على جرس
الصفحه ١٠٩ : مثله ممن يتقدم الناس في هذا العلم ودقيق النظر فيه
وكشف سرائره.
وقد
حمل بعضهم قول أبي الطيب
الصفحه ٢٥١ :
وعيب
على كعب بن زهير قوله :
ضخم مقلّدها
فعم مقيّدها
في خلقها عن
بنات الفحل
الصفحه ٢٨٣ : الساعة
وانشق القمر)
القمر ١ ـ ٣
١٦٦
(ألم تر كيف فعل ربك
بعاد ... فأكثروا فيها