الصفحه ٥٤ : ،
وسأذكر بمشيئة الله ما يخطر لي ، ويسنح بفكري في موضعه.
الصفحه ٦٦ : وأوفق.
ولا أحب أيضا
تسمية أبي تمام صاحبه ـ علاثة ـ ونداءه بالترخيم في قوله :
قف بالطلول
الصفحه ١٢٩ :
عليها ، فيورد منه لأجل التكلف ما لا غاية لقبحه ، ويسعده الخاطر في بعض
المواضع فيأتي بالعجائب
الصفحه ١٥٥ : ، أورد له الثعالبي أبياتا
في يتمية الدهر انظر اليتيمة.
(٤) «ديوان أبي تمام»
٤ / ٢٤٩ وفيه : يا أبا جعفر
الصفحه ١٩٢ :
أي
: حالا بعد حال
، ولم يرد تساويهما في نفس المعنى ، وإنما أراد تساويهما في المرور عليكم والتغيير
الصفحه ١٩٦ : ، فسنورد أمثلته عند شروعنا في الكلام على المعاني
بعد الفراغ من الألفاظ وما يتعلق بها بمشيئة الله وبعونه
الصفحه ٣١ : ترى من
صامت لك معجب
زيادته أو
نقصه في التكلّم
ولآخر (٣) :
وممّا كانت
الصفحه ١٥٣ : في ذلك مستوفى عند ذكر
القوافي والأسجاع بعون الله ومشيئته ، وبعض الناس يسمي هذا الفن من الشعر التوشيح
الصفحه ٢٥٦ : الرواعد : السحب ذات البرق والرعد.
(٢) هو من قصيدة له
في مدح إبراهيم بن الحسن بن سهل. وانظر «ديوانه
الصفحه ٦٠ : المرأة التي غنيت بجمالها ، وقيل : بزوجها.
(٢) هذا البيت من
قصيدة له في مدح سيف الدولة ، والجرشي بمعنى
الصفحه ٢٣٠ :
فاسدا ، وقد يمكن فيه من التأويل وجه آخر ، وهو أن زهيرا قال : لم يعفها
القدم وغيّرتها الريح
الصفحه ٢٤٩ :
برد تحدّر من
متون غمام
وقيل
: أيّ وقت لا
تصلح فيه زيارة الحبيب؟ ولمّا طردها لم وصفها؟
وعيب
الصفحه ٢٦٤ :
وقوله
:
وإذا أراد
الله نشر فضيلة
طويت أتاح
لها لسان حسود (١)
لو
الصفحه ٤٢ :
المسموع في المحاريب كلام الله تعالى على الحقيقة ، والجواب عن هذا أن إضافة
الكلام إلى المتكلم إن
الصفحه ٢٣٩ :
كأنّ سهيلا
في مطالع أفقه
مفارق إلف لم
يجد بعده إلفا (١)
كأن