الصفحه ١٧ : القضاء بالري ، ومات فيها ، له تصانيف كثيرة منها
: الأمالي ، والمجموع في المحيط ، وشرح الأصول الخمسة
الصفحه ١٤٦ : الهلاك ، فلم يرض أبو الحسن أن تقع ـ أصبح ـ في
كلام الله تعالى حشوا ، بل تأوّل ذلك كما يتأوله مثله ، وفي
الصفحه ١٢٦ :
وتوسّعهم في استعارة الأوصاب له ، فليس هذا القول بحجة ؛ لأن الشعراء إذا تسامحوا
وأبعدوا في الاستعارة نسبوا
الصفحه ١٢٨ : أن الحسن في الشعر مقصور
__________________
(١) هذا البيت من
قصيدة له في رثاء ولد لسيف الدولة
الصفحه ٢٧٣ :
وقد ذكرت في
نقد الكلام ألا يكون المعنى فاحشا ، وعيب شعر أبي عبد الله الحسين ابن أحمد بن
الحجاج بما
الصفحه ٢٦٧ :
فصل في ذكر الأقوال الفاسدة في نقد الكلام
ذهب قوم من
الرواة وأهل اللغة إلى تفضيل أشعار العرب
الصفحه ١٦ : الله وجهه عن القطع على ذلك ، فأما أبو هاشم فإنه
اعتمد في تضادها على طريقين : أحدهما : أن حمل الصوت على
الصفحه ٢٠١ : بقولنا : إيضاح ، من أن تكون العبارة عن
المعنى وإن كانت موجزة غير موضّحة له ، حتى يختلف الناس في فهمه
الصفحه ٢٧٦ :
فذلك لا يتّفق
إلا في كلام يقصد به الشعر ، وإن كان يريد بالبيتين مثل ما استشهد به من قول
العامّة
الصفحه ٤٤ :
مناخات فلما
ثرن سالا (١)
__________________
(١) هو من قصيدة له
في مدح بدر بن عمار ، يقول : كنت
الصفحه ٢٣٤ : تمام في قوله يمدح الواثق بالله :
جعل الخلافة
فيه ربّ قوله
سبحانه للشيء
كن فيكون
الصفحه ٣٨ :
والكلام
على ضربين : مهمل ومستعمل ؛ فالمهمل : هو الذي لم يوضع في اللغة التي قيل له : مهمل ،
لشيء من
الصفحه ١١٧ : تعّرى
أفراسه ورواحله ، وكانت هذه الاستعارة من أليق شيء بما استعيرت له ، وعندي أن
الاستعارة في بيت طفيل
الصفحه ١٥٠ :
يجري مجرى ذلك في النثر ، وقد جاءت ـ ما ـ في الشعر أيضا على معنى ما وردت
في الآية ، قال
الشاعر
الصفحه ٨ : قلنا : إن
الخفاجي شاعر ، له ديوان شعر مطبوع ، ومن رقيق شعره قوله في الغزل :
ما على
محسنكم لو