الصفحه ٢٦٩ : بتقدم الزمان فقط ، فإن قال : ليس امرؤ القيس في الطبقة الأولى ، بل من
كان قبله أشعر وأحق بالتقدم ، قيل
الصفحه ١٨٥ :
يكون الفصل الثاني أقصر من الأول ، والذوق يشهد بما قالوه ويقضي بصحته ،
ولهذا السبب استقبحوا إطالة
الصفحه ٢٢ : : صلاة
الأولى ، ومسجد الجامع ، قال : لأن معنى ذلك صلاة الفريضة الأولى ، ومسجد اليوم : الجامع
، فهما صفتان
الصفحه ٣١ : «شرح المعلقات السبع» للزوزني ص ٢٤٥.
(٢) المصدر نفسه ، ص
٢٤٤.
(٣) «ديوان أبي تمام»
(ط دار المعارف
الصفحه ٣٢ : تفصيله إيّاه بالقنا والسنّور ، وقد قال الأول :
والقول ينفذ ما لا ينفذ الإبر
وقال آخر
الصفحه ١٤١ : بمستفاد من
الأول ، لموقع التعجب فيه والوصف ، وليس هذا الموضع مما يقصّر في فهمه أحد من
المتوسطين في هذا
الصفحه ١٥٢ : لما قال
في أول البيت : سئمت ، وقال : ومن يعش ثمانين حولا ، اقتضى أن يكون في آخره :
يسأم.
وكذلك
قوله
الصفحه ١٥٣ :
فالستر الأول اقتضى
الستر الثاني.
وكذلك
قول امرىء القيس :
فإن تكتموا
الداء لا نخفه
الصفحه ٢٢٤ : العقل والعلم وصفاء الذهن ، ولها في الوجود أربعة
مواضع : الأول : وجودها في أنفسها ، والثاني : وجودها في
الصفحه ٢٣٠ : بل ضربه بكر ، لم يكن
متناقضا ، وإنما المناقضة أن يقول : لم يقتل زيد عمرا وقتله زيد ، ويكون الأول هو
الصفحه ٧٩ :
المتقارب في «الكتاب» ١ / ٢٤٠ ، «الخصائص» ٢ / ٤١١ ، «رصف المباني» ١٦٦ ، «شرح
أبيات سيبويه» ١ / ٥٥٧ ، «شرح
الصفحه ٧٧ : تولب في «المقتضب» ١ / ٢٤٧ ، «مجالس ثعلب» ٢٢٩ ، «شرح المفصل» ١٠ / ٢٤ ،
٢٨ ، «المقرب» لابن عصفور ١٠٩
الصفحه ١٥٠ : ، «ديوانه»
٥ ، «شرح المفصل» ٤ / ٤٣.
(٢) البيت من الطويل
وهو في ديوانه ٣٠ ، «الأصمعيات» ٣٤٥ ، «الخصائص
الصفحه ٣٢٦ : ، ١٣١٩.
ـ شرح ديوان
امرىء القيس ، حسن السندوبي ، المكتبة الثقافية ، بيروت ، ١٩٨٢.
ـ شرح ديوان
الحماسة
الصفحه ٧٣ : المرأة
بنواحي ريش الحمامة في رقتها. والإثمد : الكحل ، وعصفه : ما سحق.
«الكتاب لسيبويه وشرح شواهده