الصفحه ٢٧٥ : حدّ الكلام الذي ذكرناه في هذا الكتاب ، وأما حدّ الشعر : فهو كلام موزون
مقفّى يدل على معنى ، وقلنا
الصفحه ٢٤٤ : ، ويحتاج فيه إلى معرفة المواضعات في الخطاب والاصطلاحات ،
فإن للكتب السلطانية من الطريقة ما لا يستعمل في
الصفحه ١٠٨ : في ديوانه
ص ١٩٩. وذكره ابن الأنباري في كتاب الأضداد ص ١٠٠ ، تحقيق محمد أبو الفضل منسوبا
إلى العباس بن
الصفحه ٢٨٤ : لتنوا
بالعصبة أولى القوة)
القصص ٧٦
١١٠
(مثل الذين اتخذوا
من دون الله أولياء كمثل
الصفحه ١٣ : الْحَمِيرِ) [لقمان : ١٩] وقال الراجز :
كأنما
أصواتها في الوادي
أصوات حج من
عمان غاد
الصفحه ١٠٢ :
القسم علقة وكيدة ، لأن إعراب اللفظة تبع لتأليفها من الكلام ، وعلى حكم
الموضع الذي وردت فيه ، ولهذه
الصفحه ٢٢٤ :
، إذ كان ذلك هو مقصودنا في هذا الكتاب. وإذ بان هذا فإن الأوصاف التي تطلب من هذه
المعاني هي الصحة
الصفحه ٧٥ : » ١ / ١٢٢ ، ٢٢١ ، ٢ / ٥٥٨ ، «الإنصاف»
٢٥ ، «شرح شواهد الشافية» ٢٥.
(٢) البيت من البسيط
وهو لابن هرمة في
الصفحه ١٠٧ : على طول الصدود.
وكذا قول الآخر
:
لما رأت «ساتيد
ما» استعبرت
لله درّ
اليوم من
الصفحه ٧٠ : واحدة من شعر من يدعى القريض في
هذا العصر وجدت فيها عدة أمثلة لكل ما أكرهه وأنكره ، إلا أني أعتمد على
الصفحه ٣٠ :
إنكاره ، وقد وجدت أبا طالب أحمد بن بكر العبدي النحوي ينصر في كتابه الموسوم
بالبرهان في شرح الإيضاح ما
الصفحه ١٦٦ : سجعا ، وهو ما تقاربت
حروفه في المقاطع ولم تتماثل ، ولا يخلو كل واحد من هذين القسمين ـ أعني المتماثل
الصفحه ٢٥ : هي الحرف الساكن أبدا في نحو ـ كتاب وغيره ـ والهمزة حرف غيره ،
وإنكارهم على أبي العباس المبرد ما
الصفحه ١٥٢ : أجل أخرى تشبهها وتجانسها ، هو المحمود من الكلام ، وليس من
المعاظلة في شيء ، ألا ترى أن البلغاء والفصحا
الصفحه ١٤٥ :
وأما الكلمة
التي تقع حشوا غير مؤثرة فأمثلتها كثيرة موجودة في النظم والنثر ، ومنها قول أبي تمام