الصفحه ٦ : ولما يستطع تغيير شيء من مفاسد عصره كما كان يطمح.
أما كتابه سر
الفصاحة فقد تكلم فيه عن فنون الفصاحة من
الصفحه ١١ : كتابي هذا طرفا من شانها ،
وجملة من بيانها ، وقربت ذلك على الناظر ، وأوضحته للمتأمل ، ولم أمل بالاختصار
الصفحه ٥ : للطاعة ، غير أنه رمز إليه في كتابه بما
ينتظره من الشر عند الأمير ، فاستمر في عصيانه ، ولكن الأمير أمر
الصفحه ٢٧ : من الحروف فهي
المصمتة.
وللحروف أيضا
انقسام إلى الصحة والاعتلال والزيادة والأصل والسكون والحركة
الصفحه ٤١ : وغيرهما من الأفعال التي تقع المواضعة عليها ، فلو كان لا
بدّ من كلام يوجد مع الكتابة لأجل الفائدة الحاصلة
الصفحه ٤٦ : ، ومتى تأملت الألفاظ المهملة لم تجد العلة في إهمالها إلا هذا المعنى ،
وليس غيرها من اللغات كذلك ، كلغة
الصفحه ٤٠ : الكلام والمتكلم فيحتاج إلى نبذ من الكلام في
الحكاية والمحكى ، ليكون هذا الفصل مقنعا فيما وضع له ، والذي
الصفحه ٢٨٠ :
لكنّا فرقنا من الإطالة والتثقيل على الناظر فيه بالملل والسآمة ، فعدلنا
إلى وضع ذلك في كتاب مفرد
الصفحه ٢٥٠ :
وقيل : الخيام
تعلو على الممدوح.
وعيب
على امرىء القيس قوله :
وأركب في
الروع خيفانة
الصفحه ٣٢٧ : ................................................................. ٥
ـ ١٠
٢ ـ بداية الكتاب.......................................................... ١١
ـ ١٢
٣ ـ فصل في
الصفحه ١٥٨ :
بالوديعة ، وهو الأمين على ما يحوطه ويحفظه ، والوفي بما يحرسه ويلحظه ،
وإنما نقلت من مغرس إلى معرّس
الصفحه ١٢ : الكتاب ، وفائدته ، فالدواعي إلى معرفة ذلك قوية ، والحاجة ماسة
شديدة.
ونحن نذكر قبل
الكلام في معنى
الصفحه ٢٨٧ :
إبراهيم بن العباس.......................................................... ١٦٨
إبراهيم بن محمد
الإمام
الصفحه ٣٢٢ : .................................................................... ١١١
لحمام..................................................................... ١١١
وأمام
الصفحه ٢٢٢ :
للمعنى المقصود وسبب حسن هذا مع ما يكون فيه من الإيجاز أن تمثيل المعنى يوضحه
ويخرجه إلى الحس والمشاهدة