الصفحه ٧٩ :
المتقارب في «الكتاب» ١ / ٢٤٠ ، «الخصائص» ٢ / ٤١١ ، «رصف المباني» ١٦٦ ، «شرح
أبيات سيبويه» ١ / ٥٥٧ ، «شرح
الصفحه ٢٦٢ :
وأما التحرّز
مما يوجب الطعن فأن يأتي بكلام لو استمر عليه لكان فيه طعن ، فيأتي مما يتحرز به
من ذلك
الصفحه ٢٧٦ : فلأمر يرجع إلى الحسّ ، وأما العروض فلأنه قد حصر فيه جميع ما
عملت العرب عليه من الأوزان ، فمتى عمل شاعر
الصفحه ٢٣ : اللفظة في كلام العرب للإبهام والخفاء ، ومنه : رجل أعجم ، وقال النبي صلىاللهعليهوسلم : «جرح العجما
الصفحه ٣٠٨ : .................................................................... ١٧٧
مختصر.................................................................... ٢٠٩
قبر
الصفحه ٦٧ :
فهل تعرف أوعر
من صهصلق أو حيزبون؟
وعلى كل حال
فالبدوي صاحب الطبع في هذا الفن أعذر من القروي المتكلف
الصفحه ٥٥ : النطق ، وبه
وقع التمييز في الحد المنسوب إلى الحكيم وإن كان يفسره أصحابه بغير هذا الظاهر ،
فالشرف منه
الصفحه ٢٠ : للكلام
ونواح ، كحروف الشيء وجهاته.
فأما
قولهم في القراءة : حرف أبي عمرو من القرّاء وغيره ، فقد قيل فيه
الصفحه ١٦٩ : ، ورجعت فيما اتفق
من حال الجفاء في هذه الوهلة ، إلى ما عرفت صحته من العهد ، وخلوصه من الود ، فلم
أجد لسو
الصفحه ٢٠٢ : مسعدة إلينا ، قال : فقرأته فإذا فيه : (كتابي إلى أمير المؤمنين
ومن قبلي من قواده وسائر أجناده في
الصفحه ٨٩ : قدامة بن جعفر الكاتب (١) إلى أنّ المعاني في صناعة تعلم الكلام موضوع لها ، وذكر
ذلك في كتابه الموسوم
الصفحه ٢٢٣ : على المعاني
مفردة من الألفاظ ، ليكون هذا الكتاب كافيا في العلم بحقيقة البلاغة والفصاحة ،
فإنهما وإن
الصفحه ٢٧٧ : على خفيّ أسرارهم ، وأن الحاجة إلى صناعة
الكتابة ماسة ، والانتفاع بها في الأغراض ظاهر ، والشعر فضل
الصفحه ٢٧٩ :
ويفتقر أيضا من
العلم بالقوافي إلى معرفة الحروف والحركات التي يلزم إعادتها ، وما يصلح أن يكون
رويا
الصفحه ١٢١ : أصحابه
جاراه أبياتا أبعد أبو الطيب فيها الاستعارة ، وخرج عن حد الاستعمال والعادة ،
وكان منها هذا البيت