الصفحه ١٣٦ : الملوك مزامر
من الذّكر لا
تنفخ ولا هي تزهر (٢)
وقوله
:
إلى ملك في
أيكة
الصفحه ١٦ :
الى أقرب الأماكن إليه ، والتبس عليه الأمر فيه ، ولا يلتبس أمره لو اسودّ
بعد بياض ، فبان أن الإدراك
الصفحه ١٨١ :
تحصى ، والعلة فيه أنه إنما كان حسنا بالإضافة إلى غيره.
وقد ترك
التصريع جماعة من الشعراء المتقدمين
الصفحه ٢٦ : في الحلق : فأولها من أقصاه : مخرج الهمزة والألف
والهاء وهذا على ترتيب سيبويه ، وزعم أبو الحسن الأخفش
الصفحه ٨٧ : ، وهي أكثر من أن يحاط بها أو تحصى.
فهذه الأقسام
الثمانية هي جملة ما يحتاج إلى معرفته في اللفظة المفردة
الصفحه ١٠٣ : : فقد دخل في هذا إعراب الكلام ، لأن معانيه تتعلق به ،
وهو الدليل على المقصود منها ، وبه يزول اللبس
الصفحه ٣٣ :
علينا حجة من غير أن يعتمدوا إلا على نفس الدعوى؟ فإن ذهب إلى أن قول
سيبويه وأمثاله في هذا حجة
الصفحه ٢١ :
القارىء يؤدي حروف أبي عمرو بأعيانها من غير زيادة ولا نقصان.
وقد اختلفوا في
تسمية الناقة الضامر
الصفحه ٩٢ :
فصاحة التراكيب :
ونبتدىء الآن
بالقول في تأليف الكلام على ما قدمناه من أن القسم الثاني من الفصاحة
الصفحه ٤٢ :
المسموع في المحاريب كلام الله تعالى على الحقيقة ، والجواب عن هذا أن إضافة
الكلام إلى المتكلم إن
الصفحه ١٧٢ :
وقد قدّمنا
لذلك أمثلة ، وبيّنا ما يكون من القوافي حشوا في باب الحشو.
وقد صنّف العلماء
في باب
الصفحه ٢٣١ :
وكذلك
ذهب أبو القاسم الآمدي الى تناقض بيت أبي تمام في صفة الفرس :
وبشعلة تبدو
كأن فلولها
الصفحه ١٧٣ : وتعبا مرّ في نظمه.
وورود القوافي
متمكنة في الأشعار المختارة موجود ، ومنه قول أبي عبادة
الصفحه ٢٥٦ : متعلقا بالأول وغير منقطع عنه ، ومن هذا الباب
خروج الشعراء من النسيب إلى المدح ، فإن المحدثين أجادوا
الصفحه ١٢٦ : إلى ما نسب إليه أبو الطيب من الخطأ والعدول عن الوجه
في الكلام ، وليس يعذر لهم كما لا يحتج لهم به