الصفحه ١٧٧ : كان يقوي حتى دخل المدينة
وسمع أهلها يغنّون بقوله في قصيدته التي أولها :
أمن آل ميّة
رائح أو
الصفحه ٢٤ : سائر الحروف ولم يقتصر
على الألف مع اللام.
وقد
قال أبو الفتح عثمان بن جنّى : إنهم إنما اختاروا لها حرف
الصفحه ١٨ : جنس الصوت يحتاج مع المحل إلى هيئة وحركة ، وقال
أبو هاشم أخيرا : إنه لا يحتاج إلى المحل ، وعلى هذا
الصفحه ٢٦ : أن الهاء مع الألف لا قبلها
ولا بعدها ، ثم يليه من وسط الحلق : مخرج العين والحاء ، ثم من فوق ذلك مع
الصفحه ٤٤ : اللغويين حصر أسماء
السيف والأسد في لغة العرب فكانت أوراقا عدة ، وهي مع السعة والكثرة أخصر اللغات
في إيصال
الصفحه ٥٨ : اللفظة الواحدة على انفرادها من
غير أن ينضم إليها شيء من الألفاظ وتؤلف معه ، والقسم الثاني يوجد في الألفاظ
الصفحه ٢٠١ :
الذي لا يشوبه كدر ، أو غير ذلك من الألفاظ ، ولم يقله ، وفي الحذف في
الكلام مع الدلالة على المراد
الصفحه ٤٠ :
الأماكن الكثيرة ، فيوجد مع الصوت مسموعا ، ومع الكتابة مكتوبا ، ومع الحفظ محفوظا
، ويجري في وجوده في
الصفحه ١٩٢ : (١)
فإنه قال له :
أين الدل من الشنب؟ إنما يكون الدل مع الغنج ونحوه والشنب مع اللعس أو ما جرى
مجراه من أوصاف
الصفحه ٢٠٣ : أورد المعنى
في لفظ قليل ، وبهذا كان يوصف شعر زهير ، لأنه كثير الإيجاز مع الإيضاح لمعانيه.
ومن
ذلك
الصفحه ٢٥٩ : مستعمل معها السطوة ، هذا مع دماثة في غير حصر ، ولين جانب من غير خور). فكامل
المعنى في هذا الكلام ، لأن من
الصفحه ٢٥ : .
ثم الكلام
عليهم أيضا باق في قولهم : إن الهمزة في نحو ـ الرجل ـ ألف على الإطلاق ، مع
اعتقادهم أن الألف
الصفحه ٣٣ : للتكثير فيجب أن يوفى حقه ، فمن طريف ما
يعتمد عليه. وذلك أن التكثير موجود في لفظ ـ تكلم ـ وقد أجازه مع
الصفحه ٣٥ : الواقع على بعض الوجوه أنه لو
كان غيره لجاز أن يوجد أحدهما مع عدم الآخر على بعض الوجوه ، لأن هذه القضية
الصفحه ٤١ : وغيرهما من الأفعال التي تقع المواضعة عليها ، فلو كان لا
بدّ من كلام يوجد مع الكتابة لأجل الفائدة الحاصلة