الصفحه ٢٦٥ : أذنبوا
فاستدلّ
النابغة على أنه لا يستحق اللوم بمدحه آل جفنة وقد أحسنوا إليه بما مثّله من القوم
الصفحه ١٤٤ : إذا
عدنا إلى التحقيق علمنا أن لفظ الندى المطلق لا يفيد إلا بذل المال والكرم ، ولا
يكاد يستعمل في بذل
الصفحه ٢٠٧ :
أحدهما في ألفاظه أكثر من الآخر ، ولهذا قدموا قول الشماخ بن ضرار :
إذا ما راية
رفعت لمجد
الصفحه ٢٨٣ :
الدنيا كماء أنزلناه من السماء)
يونس ٢٤
٢٣٥
(إنها شجرة تخرج فى
أصل الجحيم
الصفحه ٣٢٧ : ............................... ٢٧٥ ـ ٢٧٧
١٠ ـ فصل فيما يحتاج مؤلف الكلام إلى معرفته............................ ٢٧٨ ـ ٢٨٠
الصفحه ٥٤ : بعضهم : لمحة دالّة ، وهذا وصف من صفاتها ، فأما أن يكون حاصرا لها وحدّا يحيط
بها فليس ذلك بممكن ، لدخول
الصفحه ٢٨ : على أن الكلام ليس مصدر بأن الفعل
المستعمل منه إنما هو : كلمت ، وفعلت يأتي مصدره في القياس على مثال
الصفحه ٥٨ : للألفاظ إذا
وجدت على شروط عدة ، ومتى تكاملت تلك الشروط فلا مزيد على فصاحة تلك الألفاظ ،
وبحسب الموجود منها
الصفحه ٩٦ : ـ غير متنافرة ، وهي مع ذلك
مبنية من حروف متباعدة المخارج ، لأن الهمزة من أقصى الحلق ، والميم من الشفتين
الصفحه ٢٣٦ :
فإنه شبه الشيء
بما هو أعظم منه على وجه المبالغة.
ومن
التشبيه في الشعر قول النابعة الذبياني
الصفحه ١٥٢ :
فقوله
: يا يوم شرّد
يوم لهوي لهوه ؛ شديد التعاظل حتى كأنه سلسلة.
ومنه
أيضا قول أبي تمام
الصفحه ٢٢٥ :
ما ضاربوا اعتنقا (١)
وهذا تقسيم
صحيح.
ومنه
قول الحارثي :
فكذّبت عنك
الطّرف والطّرف
الصفحه ٢٢٨ : : زيد جالس زيد ليس بجالس ، فإذا ورد في الكلام جمع بين
متقابلين من هذه المتقابلات من جهة واحدة فهو عيب في
الصفحه ١٠٢ :
القسم علقة وكيدة ، لأن إعراب اللفظة تبع لتأليفها من الكلام ، وعلى حكم
الموضع الذي وردت فيه ، ولهذه
الصفحه ١٢٠ : (١)
فمن الاستعارة
المختارة ، لأنه لما أراد الأيام المحمودة الصافية من الكدر والقذى جعلها مصقولة
على وجه