الصفحه ١٧٤ : (٣) :
لاقاك في
العام الذي ولّى فلم
يسألك إلا
قبلة في القابل
إن البخيل
إذا يمد له
الصفحه ١٧٦ :
تخّرقت
والملبوس لم يتخرّق (٣)
ويقول : إذا
طولب الشاعر بحسن الأدب وجب ألّا يقابل الممدوح بمثل هذا
الصفحه ١٧٧ :
فليس في تسمية
الباري تبارك وتعالى ـ رب هود ـ معنى ، ولا وجه لذلك إلا أن القصيدة دالية ، وإلا
فهو تعالى
الصفحه ١٩٥ :
لها الليل
إلا وهي من سندس خضر (١)
فإن الحمر
والخضر من المخالف ، وبعض الناس يجعل هذا من
الصفحه ٢١٨ : بغام
رازحة بغامي (٢)
فأما غير ذلك
مما قد فهم معناه ولم يختلف فيه إلا أنه مع ذلك لا يخرج إلا
الصفحه ٢٢٣ : الحجاج إلى المهلب حين حضّه على قتال الأزارقة وتوعده له حيث قال : فإن أنت
فعلت ذلك ، وإلّا شرعت إليك صدر
الصفحه ٢٣٢ :
: إنه وصف في
البيت الأول الحباب بالبياض حين شبّهه بالشيب ولم يشبه الشيب في شيء إلا في بياضه
، ووصف الخمر
الصفحه ٢٤٢ :
التأويل أن يكون معناه كان هؤلاء القوم كالغيث إلا أنه غيث يكف كل ساعة ،
وإن لم يدل لفظه على هذا
الصفحه ٢٥٣ : يأمن
الحجاج والطير تتّقي
عقوبته إلّا
ضعيف العزائم (١)
وقال
له الحجّاج : الطير
الصفحه ٢٥٤ :
في ذلك إلا ما قد جبلت النفوس عليه من الميل إلى الوجوه الحسان لكفى وأغنى
، فإن كان قدامة يعتقد أن
الصفحه ٢٦٢ : عابوا قول ذي الرمّة :
ألا يا اسلمى
يا دار ميّ على البلى
ولا زال
منهلا بجرعائك
الصفحه ٢٧٦ :
فذلك لا يتّفق
إلا في كلام يقصد به الشعر ، وإن كان يريد بالبيتين مثل ما استشهد به من قول
العامّة
الصفحه ٦ : الفصاحة والبلاغة بقوله : إن الفصاحة مقصورة على وصف الألفاظ ، والبلاغة لا
تكون إلا وصفا للألفاظ مع المعاني
الصفحه ٩ : من حوله ، فيبدو في قوله :
خف من أمنت
ولا تركن إلى أحد
فما نصحتك
إلا بعد تجريب
الصفحه ١٧ : ، ولا يجوز وجود الصوت إلا في محل ، أما من أثبت حاجة جميع الأعراض إلى
المحالّ من حيث كان عرضا ، وأما من