الصفحه ١٢ : وما فيها من
الحروف ، وكيف يقع المهمل فيها والمستعمل ، وهل اللغة في الأصل مواضعة أو توقيف ،
ثم نبين بعد
الصفحه ٢٣ : اللفظة في كلام العرب للإبهام والخفاء ، ومنه : رجل أعجم ، وقال النبي صلىاللهعليهوسلم : «جرح العجما
الصفحه ٦٢ : رملية حامضية ، وواص اسم فاعل من وصى الأرض اتصل
نباتها.
(٥) المرمريس :
الداهية. ولم أجده في المطبوع.
الصفحه ٨٨ : الناس ، وما نبه أهل العلم في إثباتها
ولهذا لست أدعي السلامة من الخلل ، ولا العصمة من الزلل ، وأعترف
الصفحه ١٨٨ : وَيُرْبِي الصَّدَقاتِ) [البقرة : ٢٧٦].
ومن كلام النبي
صلىاللهعليهوسلم : «عصيّة
عصت الله ، وغفار غفر
الصفحه ٢١٦ : ـ لم
يمنع أن يظهر على يده أو على يد نبي غيره معجزا آخر ـ وهو حمل ألفي رطل ـ فيكون
المعجز أن أحدهما أعظم
الصفحه ٢١٩ : .
(٢) «نقد الشعر»
لقدامة بن جعفر ، ص : ١٥٥.
(٣) نوفل وعبد شمس
وهاشم من أشراف قريش ، وهاشم جد النبي
الصفحه ٩٧ :
التكرار عندي قبيحا ، لأن المعنى المقصود لا يتم إلا به ، وقد اتفق له أن ذكر
أجداد الممدوح على نسق واحد من
الصفحه ٣٠ : لا على غيره ، ألا ترى أن سيبويه رحمهالله قال : واعلم أنّ ـ قلت ـ إنما وقعت في كلام العرب على
أن يحكى
الصفحه ١٠١ : عليه ولا يتم إلا به لم تحكم بقبحه ، وما خالف ذلك
قضيت عليه بالاطراح ، ونسبته إلى سوء الصناعة.
وقال
الصفحه ١٩ : . ولو كان الكلام
أيضا باقيا لكان لا ينتفى إلّا بفساد محله ، لأنه لا ضد له من غير نوعه ، ولا تقع
الأصوات
الصفحه ٤٦ : المخارج ، وما أشبه
ذلك ، واعتمدوا مثل هذا في الحركات أيضا ، فلم يأت إلا بالسهل الممكن ، دون الوعر
المتعب
الصفحه ١٨٠ : (١).
وأما التصريع
فيجري مجرى القافية ، وليس الفرق بينهما إلا أنه في آخر النصف الأول من البيت ،
والقافية في
الصفحه ١٦ : لا يتناول إلا أخص صفات الذوات ، دون صفات العلل وما
بالفاعل.
ويمكن الدلالة
على أن الصوت ليس بجسم إذا
الصفحه ٣٤ :
فإذا جاز هذا في الأصل فهو فيما ينوب أسوغ وأليق.
وأما
قوله : إنهم لم
ينطقوا في الكلام إلا بفعّل