الصفحه ١٤ : ، وقولهم : لفلان صيت ، إذا انتشر ذكره ، من لفظ الصوت ،
إلا أن واوه انقلبت ياء لسكونها وانكسار ما قبلها. كما
الصفحه ٥١ :
إلا أنهم قلّما يتفق منهم العدول عن النطق بحرف من الكلام إلى حرف آخر إلا
والشبه فيهما قويّ ، على ما
الصفحه ١٠٥ :
الجملة تحتاج إلى تفصيل نحن نذكره ونشرحه ونبين أمثلته ، ليقع فهمه والعلم به.
فمن وضع
الألفاظ موضعها ألا
الصفحه ١٦٤ : ، بالصيغ ، وإلّا فقد كان
يمكنه أن يقول : مكان نقص قلة ، فلا يكون مناسبا لضعف ، ومكان كرم جودا فلا يكون
الصفحه ١٤٧ : والجثجاثا (١)
فإن الجثجاث
إنما جاء به حشوا لأجل القافية ، وإلا فليس للظبية فضيلة إذا رعت الجثجاث
الصفحه ٢٢٣ : الحجاج إلى المهلب حين حضّه على قتال الأزارقة وتوعده له حيث قال : فإن أنت
فعلت ذلك ، وإلّا شرعت إليك صدر
الصفحه ٣١ : ونصف فؤاده
فلم يبق إلّا
صورة اللحم والدم
وقال قبل البيت
(٢) :
وكائن
الصفحه ٥٣ : الفصيح فصيحا كما أنهم سموه
بيانا لإعرابه عما عبر به عنه وإظهاره له إظهارا جليا ، روى عن النبي
الصفحه ٥٦ : .
وأولى من هذا
بالحجة قول النبي صلىاللهعليهوسلم للعباس وقد سأله فيم الجمال؟ فقال : «في اللسان
الصفحه ٥٧ : .
وأنت إذا
سمعتهم يمدحون الصمت ، وينظمون القريض في مدحه ويذكرون جنايات اللسان وكلومه ،
ويروون عن النبي
الصفحه ١٦٥ : ، وبحيث يظهر أنه لم يقصد في نفسه ، ولا أحضره إلا صدق
معناه دون موافقة لفظه ، ولا يكون الكلام الذي قبله
الصفحه ٢٣٥ : نَباتُ الْأَرْضِ مِمَّا
يَأْكُلُ النَّاسُ وَالْأَنْعامُ حَتَّى إِذا أَخَذَتِ الْأَرْضُ زُخْرُفَها
الصفحه ١١ : الكتاب معرفة حقيقة الفصاحة ، والعلم بسرها ، فمن الواجب أن نبين ثمرة ذلك
وفائدته ، لتقع الرغبة فيه ، فنقول
الصفحه ١٤٦ : زعمتم أن ليس في قول النبي صلىاللهعليهوسلم : «في
سائمة الغنم الزكاة» (١) دليل على أن المعلوفة لا زكاة
الصفحه ١٦٩ : سويد بن هبيرة عن النبي صلىاللهعليهوسلم قال : «خير المال سكة مأبورة ، ومهرة مأمورة» (١) ؛ فقال