الصفحه ٧١ : إلى تأمل الديوان الكامل ، حتى أظفر منه بالكلمات
اليسيرة فأوردها مثالا.
فأما اقتصاري
في أكثر ما أمثل
الصفحه ٩٨ : ، وممن لا يعد في عقلاء العامة فضلا عن عقلاء الخاصة ، لكني إخال خطرة
من الوسواس أو شعبة من البرسام عرضت له
الصفحه ١١١ : بمعنى لم ألف ، دون ما يقولون من
أن مراده به لم أجرح بقوله قبله :
لا يركنن أحد
إلى الإحجام
الصفحه ١٢١ : أصحابه
جاراه أبياتا أبعد أبو الطيب فيها الاستعارة ، وخرج عن حد الاستعمال والعادة ،
وكان منها هذا البيت
الصفحه ١٤٤ : إذا
عدنا إلى التحقيق علمنا أن لفظ الندى المطلق لا يفيد إلا بذل المال والكرم ، ولا
يكاد يستعمل في بذل
الصفحه ١٤٧ : ، ولا له
فيها ميزة على غيره من النبات ، وقد سبقه إلى مثل هذا الحشو في القافية عديّ بن
الرقاع العامليّ
الصفحه ١٦٥ :
عن بشر بن المعتمر (١) أنه قال في وصيته في البلاغة :
«إذا لم تجد
اللفظة واقعة موقعها ، ولا صائرة إلى
الصفحه ١٦٨ : الصابىء ، نابغة ، كان أسلافه
يعرفون بصناعة الطب ، ومال هو إلى الأدب ، فتقلد دواوين الرسائل والمظالم
الصفحه ١٧٠ : لا مجازيا ، وتبقى
النعمة مطالبة بواجبها ، والمنّة مقتضية عن صاحبها».
وقوله
في فصل آخر : «وعلمي بأن
الصفحه ١٧٤ :
ورنوا إلى
شعب الرحال بأعين
يكسرن من نظر
النعاس الفاتر
أهوى
الصفحه ١٧٧ : كان يقوي حتى دخل المدينة
وسمع أهلها يغنّون بقوله في قصيدته التي أولها :
أمن آل ميّة
رائح أو
الصفحه ١٧٨ : تمامها في البيت
الثاني ، مثل أبيات كتبها إليّ الشيخ أبو العلاء بن سليمان في بعض كتبه ، وحكي أن
أبا العباس
الصفحه ١٨٤ : الطول والقصر ، فإن زاحف بعض الأبيات أو جعل الشعر كله مزاحفا حتى مال إلى الإنكسار
وخرج من باب الشعر في
الصفحه ٢٠٠ :
القتل حياة لهم ، وهذا معنى إذا عبر عنه بهذه الألفاظ اليسيرة في قوله
تعالى : (وَلَكُمْ فِي
الصفحه ٢٠٩ : على الهرم (٣)
وقول
أبي عبادة :
ما زال يسبق
حتى قال حاسده
له طريق إلى