الصفحه ٤٢ :
المسموع في المحاريب كلام الله تعالى على الحقيقة ، والجواب عن هذا أن إضافة
الكلام إلى المتكلم إن
الصفحه ٩٥ :
التأليف جزء يسير منها. فقد بان أن على كلا القولين لا حاجة بنا إلى ادعاء
ما ادعاه ، مع وضوح بطلانه
الصفحه ٩٩ :
عاد إلى صحة مزاجه وسلامة طباعه جحده فلم يعترف به ، ونفاه فلم ينسب إليه ،
وما أضيف هذا وأمثاله إلا
الصفحه ١٠٤ : أن تكون الكلمة قد عبّر بها عن أمر آخر يكره ذكره ، فالتأليف فيه تعلق
بحسب إضافة الكلمة إلى غيرها ، فإن
الصفحه ٢٧٤ :
وقد يذهب كثير
ممن يختار الشعر إلى تفضيل ما يوافق طباعه وغرضه ، ويذهب قوم إلى اختيار ما لم يتداول
الصفحه ٢٧٦ : خرج عن الحس
وأوزان العرب فليس بصحيح ولا جائز ، لأنه لا يرجع إلى أمر يسوّغه ، والذوق مقدّم
على العروض
الصفحه ٢٨٥ :
مغلولة إلى عنقك)
الإسراء ٢٩
١١٥
(يحرفون الكلم عن
مواضعه)
النساء ٤٦
٢١
الصفحه ٢٠ : وناحيته ، وطعام
حرّيف : يراد به الحدة ، ورجل محارف أي : محدود عن الكسب ، وقولهم : انحرف فلان عن
فلان ، أي
الصفحه ٤٦ : يقصر الطالبون عن بلوغها ، ولست في هذه النتيجة ممن يدعي مقدمتها
عصبية ، ولا يذهب إليها حميّة ، بل سأبين
الصفحه ٨٢ : المنسوب إلى يزيد بن معاوية ، وهو :
خذوا بنصيب
من نعيم ولذة
فكل وإن طال
المدى يتصرّم
الصفحه ٨٣ :
المعروفة قبحت وخرجت عن وجه من وجوه الفصاحة ، ومن ذلك قول أبي نصر بن نباتة (١) :
فإياكم أن
تكشفوا عن
الصفحه ١٠٠ : الواحد منهم يغفل عن كلمة واحدة فلا يعيدها في نظمه أو نثره ، ومتى اعتبرت
كلامهم وجدته على هذه الصفة ، وما
الصفحه ١٢٧ : بانحراف الأخدع وازورار المنكب ، كلام لا يغني
عن أبي تمام شيئا لأنا قد ذكرنا أن الاستعارة إذا بنيت على
الصفحه ١٣٨ : المخلوقين ، ومن الله نستمد التوفيق والمعونة
برحمته.
فهذه الجملة
تكشف لك عن نهج الاستعارة ، وتوضح كيف تقع
الصفحه ١٩١ : اللفظتين
متقاربا ، والثاني : أن يكون أحد المعنيين مضادا للآخر أو قريبا من المضاد ، فأما
إذا خرجت الألفاظ عن