الصفحه ٢٣١ :
وكذلك
ذهب أبو القاسم الآمدي الى تناقض بيت أبي تمام في صفة الفرس :
وبشعلة تبدو
كأن فلولها
الصفحه ١٦٩ :
وأما
قول أبي الحسين بن سعد في بعض رسائله : «وقد عرفت القدر فيما تراخى من كتبك ، وأبطأ عني من برك
الصفحه ٦ : ولما يستطع تغيير شيء من مفاسد عصره كما كان يطمح.
أما كتابه سر
الفصاحة فقد تكلم فيه عن فنون الفصاحة من
الصفحه ١٢ :
والقول الثاني
: إن وجه الإعجاز في القرآن صرف العرب عن المعارضة (١) مع أن فصاحة القرآن كانت في
الصفحه ٢١٨ : هذا
مفهوما فأمثلة الكلام الذي يظهر معناه ولا يحتاج إلى الفكر في استخراجه كثيرة ،
وعامة شعر أبي عبادة
الصفحه ١٥٩ : أن
يكنى عنه ، فأتيا بألفاظ يجب أن يكنى عنها.
وقد ذهب بعض
المفسرين إلى قوله تعالى : (كانا يَأْكُلانِ
الصفحه ٥ : ٤٢٣ ه
، وكان أبوه من أشراف البلدة. أخذ الأدب عن أبي العلاء المعري وغيره ، وسمع الحديث
وبرع فيه ، وقال
الصفحه ٥٥ : ء عندهم ، لا جرم قد قرن ذلك بذكر خلقهم فجعله مضافا إلى
المنة بخروجهم من العدم إلى الوجود ، ومن جانب النفي
الصفحه ٢٧٠ : حكم المحدث اليوم ، وإن قال : بل كنت أذهب فيه إلى غير ما أذهب
اليوم ، قيل له : فهل تأليفه على ما كان
الصفحه ٦٨ : عن إدراك القريب من غاياتهم ، لكني إذا احتجت الى إيراد الأمثلة في المختار
والمنبوذ ، والمحمود والمذموم
الصفحه ١٩ :
هذا المذهب عن العلة في مشاهدة القصّار (١) من بعد يضرب الثوب على الحجر ، ثم يسمع الصوت يتولد في
الصفحه ١٢٨ : استعار للهوى ـ باض ـ وللتذكار ـ فرّخ ـ كناية عن مقامهما
وثباتهما في فؤاده ، وتشبيها بما ذكرناه من حال
الصفحه ١٨٥ : الفصول لئلا يؤتى بالجزء الأول طويلا فيحتاج إلى إطالة
التالي له ليساويه أو يزيد عليه فيظهر في الكلام
الصفحه ٢٢١ : ـ فلم يعبر عنه باسمه الموضوع له ، وعدل إلى الكناية عنه بما يكون اللب
والرعب والحقد فيه ، وكان ذلك أحسن
الصفحه ١٧ : ذلك الوقت الواحد ، بل محال الحروف المتغايرة متغايرة ، وإذا كان
المحلان مختلفين فلا سبيل إلى القطع على