الصفحه ٢٧ : من الحروف فهي
المصمتة.
وللحروف أيضا
انقسام إلى الصحة والاعتلال والزيادة والأصل والسكون والحركة
الصفحه ٢٦٠ :
لما في ذلك من
الغلو والإفراط الخارج عن الحقيقة ، والذي أذهب إليه المذهب الأول في حمد المبالغة
الصفحه ٢٦٧ :
فصل في ذكر الأقوال الفاسدة في نقد الكلام
ذهب قوم من
الرواة وأهل اللغة إلى تفضيل أشعار العرب
الصفحه ٣٣ :
علينا حجة من غير أن يعتمدوا إلا على نفس الدعوى؟ فإن ذهب إلى أن قول
سيبويه وأمثاله في هذا حجة
الصفحه ١٣٠ : حقيقة لوضوحه ، واستعمال العلة
فيها كناية عن الضعف والخفوت وقلة الحركة على وجه التشبيه بالمريض ، وجيوب
الصفحه ١٤٩ : الكلام المنثور ، وكثيرا ما يتعذر على مؤلفه القرينة
فيتحمل الكلام تحملا شديدا ، ويأتي بمعان خارجة عن غرضه
الصفحه ٤٣ : مثال فعلة
، فأما قولهم في لغة بني تميم كذا ، وفي لغة أهل الحجاز كذا فراجع إلى ما ذكرناه ،
والمعنى أن
الصفحه ٣٩ : يضيفون الكلام المسموع من المصروع إلى الجني ، لمّا
اعتقدوا تعلقه بقصده وإرادته ، وهذا وإن كان خطأ منهم
الصفحه ٣٢ : (٤) :
فإن القوافي
يتّلجن موالجا
تضايق عنها
أن تولّجها الإبر
وهذا كله إنما
أوردته
الصفحه ٤٩ :
ثم لما صار
هؤلاء القوم إلى الدين ، وتمسكوا بالشريعة ، وعادوا أصحاب كتاب يدرس ، ومذهب يروى
، ظهر
الصفحه ١٠٣ :
فتاتان أمّا
منهما فشبيهة ال
هلال وأخرى
منهما تشبه الشمسا
الصفحه ١١٧ :
من العلماء بهذه الصناعة أو أجنح إلى اتباع مذهبه من غير نظر وتأمل لم أعدل
عما يقوله أبو القاسم
الصفحه ١٢٩ : المدامع (١)
لأنه استعار
لأعلى الجبل الأمن عبارة عن الارتفاع وتعذر الوصول إليه ، وهذا لائق محمود
الصفحه ١٦١ :
وقول
أبي العلاء أحمد بن عبد الله بن سليمان فيما قرأته عليه :
تلاق تفرىّ
عن فراق تذمه
الصفحه ١٦٧ : دعا أصحابنا إلى تسمية كل ما في القرآن فواصل ، ولم يسموا
ما تماثلت حروفه سجعا ، رغبة في تنزيه القرآن عن