الصفحه ٣٢٧ : ............................... ٢٧٥ ـ ٢٧٧
١٠ ـ فصل فيما يحتاج مؤلف الكلام إلى معرفته............................ ٢٧٨ ـ ٢٨٠
الصفحه ١٣ : ، كما حكى الأصمعي عن أبي عمرو بن العلاء أنه سمع بعض العرب يقول ـ وذكر
إنسانا ـ فقال : فلان لغوب (٤) جا
الصفحه ٢٥ : ذكرناه.
فأما نحن إذا
سئلنا عن العلة في إيراد اللام مع الألف للتوصل بحرف متحرك دون غيرها من الحروف ،
فمن
الصفحه ٢٨ : فصاعدا من
الحروف المعقولة إذا وقع ممن تصح عنه أو من قبيله الإفادة ، وإنما شرطنا الانتظام
لأنه لو أتى بحرف
الصفحه ٥٦ :
فلم يبق إلّا
صورة اللحم والدم (٥)
وهذان البيتان
قد ذكرتهما فيما تقدم حكاية عن أبي طالب العبدي
الصفحه ٧٤ :
إن كان ماؤك ذا فضل (١)
أراد : ولكن
اسقني ، وقال
الآخر :
أو معبر
الظهر ينبي عن وليّته
الصفحه ٧٥ : الرجال بمنتزاح» أي : بعيد عنه. «الخصائص» ٢ / ٤٦٣ ، ٣
/ ٣٦٩ ، «الكتاب» ١ / ١٦٦ ، ٣٤٠ ، «أمالي ابن الشجري
الصفحه ٨٥ : العبارة عنها.
وكذلك قول
شيخنا أبي العلاء بن سليمان :
إذا شربت
رأيت الماء فيها
الصفحه ١٤٣ : في المديح لكافور. فلعمري إن هذا القول مروي عن أبي الطيب ، لكنا إذا
تكلمنا على المديح وما يجب أن يكون
الصفحه ١٥٠ : (١) :
فاذهبي ما
إليك أدركني الحل
م عداني عن
هيجكم أشغالي
ومن هذا القبيل
أيضا دخولها في
الصفحه ١٥١ : تمام :
خان الصفاء
أخ خان الزمان أخا
عنه فلم
يتخوّن جسمه الكمد (٤)
لأن
الصفحه ١٥٤ : .
ومن وضع
الألفاظ موضعها ألا يعبر عن المدح بالألفاظ المستعملة في الذم ، ولا في الذم بالألفاظ
المعروفة
الصفحه ١٨٢ : القيام
قطيع الكلام
تفترّ عن ذي
غروب خصر
(١) وقال بشامة بن عمرو بن الغدير
الصفحه ١٩٣ :
ما الليث
كذّب عن أقرانه صدقا (٢)
وقال
طفيل الغنويّ :
بساهم الوجه
لم تقطع أباجله
الصفحه ٢٣٦ : العناب والحشف البالي أكثر من مشاهدة
قلوب الطير رطبة ويابسة ، وروي عن بشار بن برد أنه قال : ما زلت منذ