الصفحه ١٧٦ : الابتداء ، فلما انتهى إلى قوله في القصيدة :
سلام على
الدنيا إذا ما فقدتم
بني برمك
الصفحه ١٨٠ :
وقد سمي هذا
الفن ـ التجميع ـ وهو على كل حال من أسهل عيوب القوافي وأقربها إلى الجواز والصحة
الصفحه ١٩٦ : فكقول أبي عبادة :
يقيّض لي من
حيث لا أعلم النوى
ويسري إليّ
الشوق من حيث أعلم
الصفحه ٢٠٦ :
لأنه أراد عاجل
ما اشتهى مع القلة أحب إليّ من الأكثر البطيء ، فترك ـ مع القلة ـ وبه تمام
المعنى
الصفحه ٢٣٠ : وكلّا
ليس منك قليل
وقد ذهب أبو
الفرج قدامة بن جعفر إلى أن قول ابن هرمة في صفة الكلب
الصفحه ٢٣٨ : تشبيهات ،
صحاح ، وأمثالها كثيرة.
وقد والى أبو
القاسم محمد بن هانىء الأندلسي التشبيه بكأنّ في أبيات كثيرة
الصفحه ٢٤٠ : على حكم الكفار ، إذ يقتلون ومصيرهم
إلى النار.
__________________
(١) «ديوان النابغة»
ص ١٨
الصفحه ٢٤١ : يكون مفدما بسبائب الكتان ملثوما ، فكأنّ
التشبيه وقع بما لا يشاهد ولا يعرف ، وإن كان المفدّم راجعا إلى
الصفحه ٢٤٩ :
إلى سعيد بن
عبد الله بعرانا (٤)
وقيل
: من جملة الناس
أمه ، فكان ينبغي أن يركبها.
وعيب
عليه
الصفحه ٢٥٤ :
في ذلك إلا ما قد جبلت النفوس عليه من الميل إلى الوجوه الحسان لكفى وأغنى
، فإن كان قدامة يعتقد أن
الصفحه ٢٦١ : (١)
وأما استعمال
الغلوّ الخارج إلى الإحالة في النثر فقليل ، وأكثر ما يستعمل فيه المبالغة التي
تقارب الحقيقة
الصفحه ٢٦٥ : أذنبوا
فاستدلّ
النابغة على أنه لا يستحق اللوم بمدحه آل جفنة وقد أحسنوا إليه بما مثّله من القوم
الصفحه ٢٧٥ : إلى أن أقل ما يطلق عليه اسم الشعر ثلاثة أبيات ، وليس
الأمر على ما ذهبوا إليه ، لأن الحدّ الصحيح قد
الصفحه ٢٨٠ :
لكنّا فرقنا من الإطالة والتثقيل على الناظر فيه بالملل والسآمة ، فعدلنا
إلى وضع ذلك في كتاب مفرد
الصفحه ٢٨٤ : الذين كفروا
إلى جهنم)
الزمر ٧١
٢٠٠
(والصبح إذا تنفس)
التكوير ١٨
١١٥