الصفحه ٢٣ : حروف ، ولهذا لا يوجد في صوت الحجر وغيره
لأنه لا مقاطع فيه للصوت ، وليس يحتاج إلى حصر الحروف التي يتعلق
الصفحه ٣١ : :
إلى ملك أظلافه لم تشقّق (٥)
__________________
(١) هو زهير بن أبي
سلمى ، والأبيات من معلقته ، في
الصفحه ٣٤ : الحادثة منه في حال كلامه ، كالضرب وما أشبهه ، على أن من عقل كونه متكلما
عقل الكلام ولم يحتج إلى حده
الصفحه ٦٣ : طريف وتالد (٣)
وقالوا : ما
الفائدة في ذكر حبيناء؟ وليس أبو تمام مضطرا إلى ذكر الموضع الذي قيل
الصفحه ٦٧ : (١)
وقول القطامي (٢) :
إلى حيزبون
توقد النار بعد ما
تصوّبت
الجوزاء قصد المغارب
الصفحه ٦٩ : ، وهو قادر على حذف البيت كله وإطراح
ذكر جميعه ؛ إن لم يكن قادرا على تبديل كلمة منه.
ونعود إلى ذكر
الصفحه ٧٧ : ضمرة ، وهو في الأصل منسوب لأمه فشهرته ابن أم صاحب. شاعر أموي «ألقاب الشعراء»
٣١٠ ، «من نسب إلى أمه» ٩٢
الصفحه ٨٦ : والتعظيم معا
فقد زالت الفائدة به ولم يكن دليلا على واحد منهما ، بل يرجع إلى المقصود باللفظة
، ويلتمس بيان
الصفحه ٩٣ : تكرار حروف الحلق.
وقد ذهب أبو
الحسن علي بن عيسى الرّمّاني (٢) إلى أن التأليف على ثلاثة أضراب : متنافر
الصفحه ١١٦ : الذي قاله
أبو القاسم لا أرضى به غاية الرضى ، ولو كنت أسكن إلى تقليد أحد
الصفحه ١١٩ : الرضي ، ولا الأمثلة البعيدة التي ذكرتها ، بل هو وسط وإن كان إلى
الاختيار أقرب ، لما جرت به العادة من
الصفحه ١٣٤ : اللفظ على اللفظ. وكذلك : (وَمَكَرُوا وَمَكَرَ اللهُ وَاللهُ
خَيْرُ الْماكِرِينَ) [آل عمران : ٥٤] إنما
الصفحه ١٥٣ : كلّ حي
ذروة وسنام (٤)
وقوله
أيضا :
إذا لم تستطع
شيئا فدعه
وجاوزه إلى
الصفحه ١٧١ : ، وميلا إلى التكلف ، وقد استعمل ذلك في الخطب وغيرها من المنثور ، وهو
يقع في المكاتبات خاصة.
فأما القوافي
الصفحه ١٧٥ : الفتح عثمان بن جني :
جعل القافية هلاكا فهلك.
ومن هذا الجنس
أيضا الابتداء في القصائد ، فإنه يحتاج إلى