الصفحه ٢٢٠ : تنتطق عن تفضّل (١)
فإنه لما أراد
أن يصف ترفّه هذه المرأة ونعمتها قال : نؤوم الضحى يبقى فتيت
الصفحه ٢٢٩ : لرحيل أحبابه عنه ، وأبو عبادة لّما وصفه بالقصر فقال :
ولقد تأملت
الفراق فلم أجد
الصفحه ٢٤٥ :
لا العذل
يردعه ولا الت
عنيف عن كرم
يصدّه (١)
وقيل
: من هو الذي
الصفحه ٣٠ : ، من حيث ذكرت أن ـ
كلاما ـ إنما وقع على أن يكون إسما للمصدر ونائبا عنه ـ وذلك المصدر (١) موضوع للمبالغة
الصفحه ٦٠ : ـ تأليفا يكرهه السمع وينبو عنه.
ومثل ذلك قول
زهير بن أبي سلمى :
تقي نقي لم
يكثّر غنيمة
الصفحه ٦١ : ذلك أيضا
ما يروى عن أبي علقمة النحوي من قوله : ما لكم تتكأكؤون علي تكأكؤكم على ذي جنّة؟
افرنقعوا عني
الصفحه ٦٤ : :
شربت بماء
الدّحرضين فأصبحت
زوراء تنفر
عن حياض الدّيلم (١)
ولعل عنترة
أراد ذكر
الصفحه ٧٠ : التمثيل
بأشعار هؤلاء الفحول المتقدمين في هذه الصناعة لأمور :
أولها : صيانة
هذا الكتاب عن تهجينه بذكر
الصفحه ٧٨ :
نبرات معبد
في الثقيل الأول (٢)
فمنعا الصرف عن
مرداس ومعبد.
وقصر الممدود
كقول الآخر
الصفحه ١٨٩ : لم
أجد عنه مذهبا
وشاغل حبّ لم
أجد عنه شاغلا (٥)
وقال
:
هل لما فات
من
الصفحه ٢١٠ : (١)
فالكذب والمين
واحد.
والفرق بين
التطويل والحشو أن الحشو لفظ يتميز عن الكلام بانه إذا حذف منه بقي المعنى
الصفحه ٢٤٧ :
وقال
سويد له : أردت هجائي
فمدحتني ، جعلت وائلا كلها حملتني أمرها ، وما طمعت في بني ثعلبة فضلا عن
الصفحه ٢٥٠ : مشاغيل (٤)
وقيل
: ما زاد على أن
جعله عجوزا في محرابها ، وإذا كان مشتغلا عن الدنيا فمن القائم بها
الصفحه ٢٥١ :
وعيب
على كعب بن زهير قوله :
ضخم مقلّدها
فعم مقيّدها
في خلقها عن
بنات الفحل
الصفحه ٩ : من حوله ، فيبدو في قوله :
خف من أمنت
ولا تركن إلى أحد
فما نصحتك
إلا بعد تجريب