الصفحه ٢١٤ : الظَّالِمِينَ) [هود : ٤٤].
وقوله
تعالى : (أُحِلَّ لَكُمْ لَيْلَةَ الصِّيامِ
الرَّفَثُ إِلى نِسائِكُمْ هُنَّ
الصفحه ٢٤٦ : ساعة قط.
وعيب
على جرير قوله في بشر بن مروان :
قد كان حقك
أن تقول لبارق
يا آل
الصفحه ٢٥٧ :
سروا يخبطون
الليل وهي تلفهم
إلى شعب
الأكوار من كل جانب
إذا آنسوا
نارا
الصفحه ٢٦٣ : (١)
وقالوا : إذا
أحوج إلى هذا كله فليس بسريع ، فقال عبد الله : (ظالمين) تحرزا من هذا الطعن.
ومن
هذا أيضا
الصفحه ١٠٢ : الجملة تفصيل طويل إذا ذكرناه عدلنا عن الغرض
المقصود بهذا الكتاب ، وشرعنا في صريح النحو ، ومحض علم الإعراب
الصفحه ٢٣٢ :
تردّت به ثم
انفرى عن أديمها
تفرّي ليل عن
بياض نهار (١)
وقال
الصفحه ١٢٢ : أبي
الطيب للطيب قلوبا بونا بعيدا ، وربّما قصر اللسان عن مجاراة الخاطر ، ولم يبلغ
الكلام مبلغ الهاجس
الصفحه ٢٠٨ : لا يزيد عنه ولا ينقص». وقد احترزت بقولي : (إيضاح) مما احترزت
منه عند (١) حد الإيجاز ، لما أذهب إليه
الصفحه ٢٢٤ :
أشكال تلك الألفاظ المعبر بها عنه ، وإذا كان هذا مفهوما فإنا في هذا الموضع إنما
نتكلم على المعاني من حيث
الصفحه ٥٣ : الفصيح فصيحا كما أنهم سموه
بيانا لإعرابه عما عبر به عنه وإظهاره له إظهارا جليا ، روى عن النبي
الصفحه ٥٤ : هذا يصلح لكل الصنائع
، وليس بمقصور على صناعة البلاغة وحدها ، ثم إنّه سئل عن بيان الصواب في هذه
الصناعة
الصفحه ١١٢ :
حتى خضبت بما
تحدّر من دمي
أكناف سرجي
أو عنان لجامي
فكيف يكون
الصفحه ١٤٦ :
يقال : أصبح العسل حلوا ، وإن كان قد أمسى أيضا بهذه الصفة ، قيل : الجواب عن هذا
السؤال أن الفرق بين ما
الصفحه ٢١٦ : (١)
فألغز بقوله : (جوار)
عن الجواري من الناس ، وهو يريد : كأنهنّ يجرين في السراب ، وبقوله : (نهود) عن
نهود
الصفحه ٢١٧ : (١)
لأنه يريد الجد
الحظّ ، وبالعمّ الجماعة من الناس ، وبالخال المخيلة ، وقد ألغز بذلك عن العم
والجد والخال