الصفحه ١٠٥ :
الجملة تحتاج إلى تفصيل نحن نذكره ونشرحه ونبين أمثلته ، ليقع فهمه والعلم به.
فمن وضع
الألفاظ موضعها ألا
الصفحه ١٨٣ :
أو صنعة الآل في الخدع (١)
فهذا وأمثاله
إذا كان قدرا يسيرا حسن على ما ذكرناه ، فاما إذا توالى
الصفحه ٢٦٨ :
وعن
الأصمعي أنّ إسحاق بن إبراهيم الموصلى أنشده (١) :
هل إلى نظرة
إليك سبيل
الصفحه ٢٩ : ، والمحذوف مقدّر في الكلام مراد ، فعاد الأمر إلى أن الحرف الواحد لا
يفيد ، وإذا كنا قد بينّا التّسمح فيما
الصفحه ١١٤ : وعلقة وكيدة ، والبعيد منها يقضي باطّراح الكلام ، ويذهب طلاوته
ورونقه ، ولأجل هذا أحتاج إلى إيضاحها ووصف
الصفحه ١٣٧ : ناظمها
، وإنما قادتنا الحاجة في التمثيل إلى ذكر الجيّد والرديء ، والفاسد والصحيح ، على
ما ذكرناه سالفا
الصفحه ١٣٩ : وصبابة إلى
الإحسان ، وإذا جذب الندى حتى يخرّ صريعا فليس من الطوع بشيء ، إنما ذلك لفظ القسر
والغلبة والجبر
الصفحه ١٤١ : ذكرها في إيجاز القرآن : إن الشاعر إذا احتاج إلى الوزن ذكر
ما لا يحتاج إليه في الكلام المنثور ، ألا ترى
الصفحه ٢٢٦ : هذيل الأشجعي :
فما برحت
تومي إليّ بطرفها
وتومض أحيانا
إذا خصمها غفل
الصفحه ٢٦ : أول
الفم : مخرج الغين والخاء ، ثم من أقصى اللسان : مخرج القاف ، ومن أسفل ذلك وأدنى
إلى مقدم الفم
الصفحه ٧٢ :
الأربعة عند أهل السنة ، وإليه نسبة الشافعية كافة. ولد في غزة «بفلسطين» وحمل
منها إلى مكة وهو ابن سنتين
الصفحه ٨٧ : تغتذي إلا بالتراب ، فقد جف
لحمها وذهبت الرطوبة منها ، ألا ترى إلى قول النابغة :
فبتّ كأني
الصفحه ١٤٠ : (٢) :
إن الثمانين
وبلغتها
قد أحوجت
سمعي إلى ترجمان
لأن ـ وبلغتها ـ
تجري مجرى
الصفحه ١٧٣ : الحسن على أسهل الطرق وأقرب السبل وليس بنا حاجة إلى المتكلف المطّرح ، وإن
ادعى علينا قائله أنّ مشقة نالته
الصفحه ١٨١ :
تحصى ، والعلة فيه أنه إنما كان حسنا بالإضافة إلى غيره.
وقد ترك
التصريع جماعة من الشعراء المتقدمين