الصفحه ٢٣٣ :
قبله ، وذلك متناقض.
وقد
ذهب أبو القاسم الآمدي إلى مناقضة أبي تمام في قوله :
الرزق لا
تكمد
الصفحه ٢٣٩ : تقضها
نظر المريض
إلى وجوه العوّد (٦)
__________________
مفردها مطفل ذات
الطفل
الصفحه ٢٥٣ :
الفرج قدامة بن جعفر الكاتب يذهب إلى أنّ المدح بالحسن والجمال والذمّ بالقبح
والدمامة ليس بمدح على الحقيقة
الصفحه ٢٥٨ :
المقصود ، كما ابتدأ أبو الطيب المتنبي قصيدته التي مدح بها سيف الدولة واعتذر له
عن ظفر الروم بجيشه وقتلهم
الصفحه ٢٥٩ : كمال الجلالة أن تزول عنها النخوة وكمال الصرامة أن
تسلم من السطوة ، وتمام الدماثة أن تكون بغير حصر ولين
الصفحه ٢٨٣ : بعذاب أليم)
آل عمران ٢١
١٣٥
(فبما نقضهم ميثاقهم)
النساء ١٥٥
١٤٩
الصفحه ٣٦ :
أصحابنا ونذكر ما قالوه ، وإن كنا غير محتاجين إلى ذلك.
والذي يدل على
أن الكلام ليس بمعنى في النفس
الصفحه ٢٢ :
يضاف الشيء إلى نفسه (١) ، إلا أن أبا العباس المبرّد ذهب في ذلك إلى أن المعجم
بمنزلة الاعجام كما
الصفحه ٣٥ : : فهذا الذي أوجب كون المتكلم متكلما أو قام بذاته ما هو؟
فلا بدّ من الرجوع إلى ما قدّمناه من حده.
وإذا
الصفحه ٢٥٥ : إلى أعلاها ، بلغت من أفعال السؤدد إلى ما وازاها ، فوازيت
بمساعيك مراقيك ، وعادت النعمة بك بالنعمة فيك
الصفحه ٢٧٣ : فاحشا أو جميلا
تأثير في الصناعة ، ولهذا ذهب قوم إلى استحسان المعنى الغريب ، وليس للاختراع في
المعنى نفسه
الصفحه ١٤ : ذلك دليل على أن الصوت ليس بجسم ، وهذه الجملة
تحتاج إلى أن نبين أن الأجسام متماثلة ، وأن الإدراك إنما
الصفحه ٩١ : تعليمه كل بيت سمعه ، وفصل
تأمله ، ولفظة كرهها ، ومعنى حكم بفساده أو بصحته ، لأن هذا يحتاج إلى الزمان
الصفحه ٩٧ : الأعرابي يوما فقال : أشهد أن لا إله إلا الله مرة ، فقيل له : خالفت السنة
، إنما هو : أشهد أن لا إله إلا
الصفحه ١٠١ : عليه ولا يتم إلا به لم تحكم بقبحه ، وما خالف ذلك
قضيت عليه بالاطراح ، ونسبته إلى سوء الصناعة.
وقال