الصفحه ١١٧ : جلبتها.
وقد
اختار الآمدي أيضا قول زهير :
صحا القلب عن
سلمى وأقصر باطله
وعرّي
الصفحه ١٠٦ : «الخصائص» ٢ / ٣٩٧.
(٣) يهجو الشاعر في
هذين البيتين عطية والد جرير ، الربق : حبل فيه عدة عرى ، والبهام
الصفحه ١٧٤ :
باتت عرى
النوم عن جفني محللة
وبات كوري
على الوجناء مشدودا
وقوله
أيضا
الصفحه ١٧٧ : تطاول آخره
ووشك نوى حتى
تزمّ أبا عره
فقال
له يوسف : الويل لك
والحرب ، والرواية
الصفحه ٣٠٨ : ........................................................................ ٨٥
المنبر...................................................................... ١٢٥
أبا عره
الصفحه ٢٦ : أول
الفم : مخرج الغين والخاء ، ثم من أقصى اللسان : مخرج القاف ، ومن أسفل ذلك وأدنى
إلى مقدم الفم
الصفحه ٢٧ : بهذه الحروف لسانه ينطبق بها الحنك
الأعلى فينحصر الصوت بين اللسان والحنك ، وهي أربعة أحرف : الصاد والضاد
الصفحه ٣١ :
للمبالغة ، من حيث كان الكلام أجلّ ما يوصف به الإنسان حتى ، قال الشاعر : (١)
لسان الفتى
نصف
الصفحه ٣٤ : مثله ، إلا أن ذكره :
ومما كانت
الحكماء قالت
لسان المرء
من خدم الفؤاد
الصفحه ٥٦ : .
وأولى من هذا
بالحجة قول النبي صلىاللهعليهوسلم للعباس وقد سأله فيم الجمال؟ فقال : «في اللسان
الصفحه ٧٧ : كاهل اليشكري في «اللسان» مادة رنب ، تمر ، شرر ، وخز.
(٢) هو خلف الأحمر ، «الكتاب»
١ / ٣٤٤ ، «شرح
الصفحه ٩٥ : الشديد كان بمنزلة مشي المقيد ، لأنه بمنزلة رفع اللسان ورده إلى
مكانه وكلاهما صعب على اللسان ، والسهولة من
الصفحه ١٢١ : التاريخ».
(٢) «ديوان المتنبي»
ص ٢ / ٣٠٦.
(٣) «الكتاب» ١ / ٢٧٢
، «لسان العرب» (هوج) و (زبر). الزبر
الصفحه ٢٠٤ : رماحهم
نطقت ولكنّ
الرماح أجرّت (١)
أي : شقت لساني
كما يجرّ لسان الفصيل ، يريد
الصفحه ٢٣٠ : تبارك وتعالى : (وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّهُمْ يَقُولُونَ
إِنَّما يُعَلِّمُهُ بَشَرٌ لِسانُ الَّذِي