الصفحه ٢٤٣ :
س : اذكر مجموعة من أفعال التصيير ، ثم اجعلها في جمل مفيدة.
ج
: هي : جعل ، رد
، اتخذ ، صيّر ، وهب
الصفحه ١٥٨ : في محل رفع خبر المبتدأ الأول ، وهي نفس المبتدأ في المعنى فلا تحتاج لرابط
يربطها بالمبتدأ.
(٣) ولباس
الصفحه ١٨٠ : ، فتكتفي بمرفوعها فتكون معه كلاما تاما ؛
لدلالتها حينئذ على ثبوت الشيء في نفسه من غير نظر لحال آخر نحو
الصفحه ١١٤ : .
ج
: الصلة واحد من
ثلاثة أمور :
الأول
: الجملة
الفعلية المحتملة للصدق والكذب في نفسها من غير نظر إلى قائلها
الصفحه ٩٤ : بالغلبة مع الأمثلة؟
ج
: حقيقة الغلبة
كون الاسم عاما في نفسه ، ثم يعرض له من حيث الاستعمال خصوصا في بعض
الصفحه ٣ : المقوشي رعاه الله بتدريس مادة
النحو ، وكان المقرر على الطلبة متممة الآجرّومية. وكانت على وجازتها وطول نفس
الصفحه ٢٣ : : الإبانة ، والتحسين ، والتغيير ، يقال : أعرب فلان
عما في نفسه ، إذا أبان ، وأعربت الشيء أي حسنته ، وأعرب
الصفحه ٩٥ : يشار إليه بكلمة : ذان (٢) في حالة الرفع ، وذين في حالتي النصب والجر
الصفحه ١٠٠ :
وقال تعالى : (قَدْ سَمِعَ اللهُ قَوْلَ الَّتِي
تُجادِلُكَ فِي زَوْجِها)(١)
وقال تعالى
الصفحه ١٢١ : يذكر مصحوبها نكرة ، ثم يعاد معرفا بها
نحو : (الْمِصْباحُ فِي
زُجاجَةٍ الزُّجاجَةُ كَأَنَّها كَوْكَبٌ
الصفحه ٨٨ : عنه؟
ج
: متى أمكن أن
يؤتى بالضمير متصلا بعامله فلا يجوز في الاختيار أن يؤتى به منفصلا ، فلا يقال في
الصفحه ١٤٥ :
وألا يلزم وجها واحدا في الاستعمال كمذ ومنذ فإنهما مختصان بالزمان ، ورب
فإنها تختص بالنكرات
الصفحه ٢٠٠ :
ظرفا أو جارا ومجرورا (١). وذلك لضعفها في العمل لعدم تصرفها ، ولأن عملها
بالقياس على الأفعال فلم
الصفحه ٢٠٨ :
س : يجوز فتح همزة أن وكسرها في عدة مواضع. اذكر منها ثلاثة مع التمثيل (١).
ج
: الموضع الأول
: إذا
الصفحه ٩٨ :
ووسطى وهي التي
بالكاف وحدها نحو : ذاك (١) ، ويمتنع دخول اللام في المثنى مطلقا فلا يقال :
ذانلكما