الصفحه ٢١٨ :
من خفف إن ، ولما ، في الآيتين (١).
وإذا أهملت إن
ولم يظهر المعنى وجب أن يلحق خبرها اللام ؛ للفرق
الصفحه ٩٦ : (١) ، وذه بإسكان الهاء وبكسرها دون إشباع ، وتي ، وته
بإسكان الهاء وبكسرها بالإشباع وتركه ، وتا بالقصر
الصفحه ٩٧ : جاءا على صورة المثنى المرفوع في
حالة الرفع ، وعلى صورة المثنى المنصوب والمجرور في حالتي النصب والجر
الصفحه ٧٧ :
س : متى يجوز في الاسم المؤنث الصرف وعدمه؟
ج
: يجوز الصرف
وعدمه في الاسم المؤنث إذا كان مؤنثا
الصفحه ٢٢٠ :
أن زيد قائم (١) ، فالخبر في الأولى جملة فعلية وفي الثانية جملة اسمية.
__________________
محل
الصفحه ٢١٧ :
ج
: إن المكسورة إذا خففت يكثر إهمالها فلا
تنصب الاسم ولا ترفع الخبر (١)
، نحو : (إِنْ
كُلُّ نَفْسٍ
الصفحه ٢٤٢ : (١)
وقول زياد بن
يسار :
تعلم شفاء
النفس قهر عدوها
فبالغ بلطف
في التحيل والمكر
الصفحه ٨ : واصطلاحا.
ج
: الاسم لغة :
ما دل على مسماه.
واصطلاحا :
كلمة دلت على معنى في نفسها ولم تقترن بزمن
الصفحه ١٩٣ : : «رافعا
لضمير اسمها» إنما هو باعتبار أن ذلك الحكم لغالب
أفعال هذا الباب ، وإلا فيجوز في خبر عسى خاصة أن
الصفحه ٢٦ : واو المعية ، وهي المفيدة مصاحبة ما بعدها لما
قبلها في الحكم في وقت واحد. تشرب : فعل مضارع منصوب بأن
الصفحه ١٥٣ : عليه بالخبر والحكم على المجهول لا يصح. وأما إذا اقترنت النكرة بمسوغ قل
الإبهام ، وقربت من المعرفة وحصلت
الصفحه ٢١٤ :
س : ما حكم إن
وأخواتها إذا اتصلت بهن ما الحرفية الكافة؟ وضح ذلك بالأمثلة.
ج
: إذا اتصلت ما
بإن
الصفحه ٢٢٦ : الثلاثة مع حكم كل واحد منها مع الأمثلة.
ج
: لا النافية
للجنس لا يخلو اسمها من أن يكون : مضافا أو مشبها
الصفحه ٢٤٥ :
وقالوا في
الدعاء : وهبني الله فداءك (١).
س : لظن وأخواتها ثلاثة أحكام ، اذكرها.
ج
: بالنسبة
الصفحه ١٩٩ : (٤).
س : اذكر حكم تقديم الخبر على إن وأخواتها أو توسطه مع الأمثلة.
ج
: لا يجوز أن
يتقدم خبر هذه الحروف عليها