الصفحه ٩٨ : الإلف (١٠) بعد ألف قبلها زائدة ، فالتقى هناك ألفان زائدتان ،
الأولى منهما الألف الزائدة ، والثانية هي
الصفحه ٢٦٣ :
الأول : نحو
قولك قام زيد فعمرو ، وضربت زيدا فأوجعته : أردت أن تخبر أن قيام عمرو وقع عقيب (١) قيام
الصفحه ٣٥ : ء ، وآذنت (٢) بتمامها ، فإذا تراجعت عنها إلى الواو فقد نقضت أوّل
قولك بآخره (٣) ، وخالفت بين طرفيه ، وكذلك
الصفحه ٥٥ :
حرفا ، ويجعل أولها الباء ، ويدع الألف من أولها ، ويقول : هي همزة ، ولا تثبت على
صورة واحدة ، وليست لها
الصفحه ٧١ : رَمَضانَ) [البقرة : ١٨٥] فيمن أخفى ، فلو كانت الراء الأولى ساكنة ، والهاء قبلها
ساكنة ، لاجتمع ساكنان في
الصفحه ١٠٠ :
وحال الجمع ما
أذكره ، وذلك أنك إذا صرت إلى الجمع ، لزمك أن تقلب الأولى ياء لانكسار الراء في
صحاريّ
الصفحه ١٢١ :
زيادة الهمزة (١)
اعلم أن موضع
زيادة الهمزة أن تقع في أول بنات الثلاثة ، فمتى رأيت ثلاثة أحرف
الصفحه ٢٩١ : (٢)
فالأولى حرف ،
والثانية اسم ، لدخول حرف الجرّ عليها. فأما قول الآخر :
فلا والله لا
يلفى لما بي
الصفحه ٧٧ : عليها نحو النفخ إلا أنها لم تضغط ضغط الأول ، وهي :
الزاي ، والظاء ، والذال ، والضاد ، وبعض العرب أشدّ
الصفحه ١٠٢ :
فإن قيل : فإذا
كان أصلها «عويا» ، فقد اجتمعت الواو والياء ، وسبقت الأولى بالسكون ، وهذه حال
توجب
الصفحه ١٢٥ : في موضعين ، أحدهما الماضي إذا تجاوزت عدته أربعة أحرف وأولها الهمزة ،
فهي همزة وصل ، وذلك نحو اقتدر
الصفحه ١٢٧ : حرف في أول الكلمة ، وشرطوا على أنفسهم حذفه عند الغنى عنه
، وذلك في أكثر أحواله ، لأن الوصل أكثر من
الصفحه ٢٦٤ : نحو قولك : إن تحسن
إليّ فالله يكافئك ، لو لا الفاء لم يرتبط أول الكلام بآخره ، وذلك أن الشرط
والجزا
الصفحه ٢٧٤ : متعلقا بالأوّل ، وحكم الفاء إذا كانت عاطفة ، ألا
تتجرّد من معنى الإتباع والتعليق بالأوّل. كما تقدم من
الصفحه ٣٠٩ : الأول الأصول. فغير منكر أن يتجوّز
فيها ما لا يتجوّز في الحروف ، ألا ترى أن التاء في ربّت وثمّت علامة