الصفحه ٣١٣ : الفصل
مسألتان تحتاجان إلى شرح وبيان :
أمّا إحداهما
فقولنا : كأنّ زيدا عمرو.
إن سأل سائل
فقال : ما
الصفحه ٦٢ : كثير بن عبد الرحمن بن الأسود بن عامر العذري ، من فحول شعراء الإسلام ، وجعله
ابن سلام في الطبقة الأولى
الصفحه ٦٦ :
اللاحقة بهذه فهي مستقبحة (١) ، وفي شرح أحوالها طول ، فتركناه لذلك ، لا سيما وليست
الحاجة إليها كهذه ، إلا
الصفحه ٨٦ :
واللام الأولى ، فحرّك الألف لالتقائهما ، فانقلبت همزة ، لأن الألف حرف ضعيف واسع
المخرج ، لا يتحمّل الحركة
الصفحه ١١٢ : التأنيث
المنقلبة عن الألف المقدرة بعد الألف الأولى ، على ما بيناه في حمراء وصفراء.
فهذا إبدال
الهمزة عن
الصفحه ١١٦ :
..........
رأى برقا فأوضع فوق بكر
فلا بك ما أسأل ولا أغاما
والشطر الثاني من البيت الأول
الصفحه ١١٧ : اجتماع الواوين
في أول الكلمة ، وإنما قالوا تولج ، ثم أبدلوا الدال من التاء المبدلة من الواو ،
فقالوا دولج
الصفحه ١٢٤ : الهمزة غير أول ، وهو غريب. منه ما هو في أيدي أكثر الناس ، ومنه ما أخرجه
لي البحث عنه ، وطول المطالبة له
الصفحه ١٤٣ : ، كما صارت
همزة الاستفهام في آلله إنك لقائم عوضا من الواو ، وهذا كأنه أسهل من الأول ،
وكلاهما لا يجوز
الصفحه ١٤٨ : : معناه الذي له ضر من مال
، أي له قطعة منه. وقال بعضهم : مضر : أي صاحب ضرائر. والأول أحسن ، وهو أشبه
الصفحه ١٥٦ : ). مادة (وخم).
(٢) البيت من أرجوزة
للعجاج ذكرها صاحب أشعار العرب (٢ / ٢٦ ـ ٣١) أولها :
جاري لا يستنكر
الصفحه ١٧٧ : أروّها (١) فمه ، أي فاكفف (٢) عني ، فلست بشيء ينتفع به ، وكأن التفسير الأول أقوى في
نفسي ، فصار التقدير
الصفحه ١٧٩ : (٢)
أراد الآن.
وهذا الوجه أشد انكشافا من الأول.
وقال أبو زيد :
سمعت من يقول : «حسبك تلان (٣)» يريد الآن
الصفحه ١٩٤ : (د ل ص) اللسان (٢ / ١٤٠٩).
(٧) زغبّ الفرخ
وازلغبّ : بمعنى : نبت له زغب ، وهو الريش الخفيف أول ما ينبت
الصفحه ٢٣٠ : الأول ، ولا يلحق مثلها تغيير.
فأما ما قرأته
على أبي عليّ عن أبي بكر ، عن أبي العباس ، عن أبي عثمان